الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
خير البرية أوفاها وأعدلها |
إلا النبي وأولاها بما حملا |
|
|||
٣٠ / ٤٤٣
خيفة أن نسفه أحلامنا |
فنحمل الدهر مع الخامل |
٣٧ / ١٤١
دار الملوك تعش في غمر بحرهم |
وأرفع رجاك عن عمر وعن خال |
١٧ / ١٦٦
دار لقوم قد أراهم مرة |
فوق الأعزة عزهم لم يثقل |
١٢ / ٤٢٢
داود داود لا تفلت حبائله |
واشدد يديك بباق الوج وصال |
١٧ / ١٦٦
دبت على كبدي عقارب لوعة |
باشرتها بسهام وجد قاتل |
٥٢ / ٣٣١
دحاها فلما استوت شدها |
سواء وأرسا عليها الجبالا |
١٩ / ٥١٦
دخلت على معاوية بن حرب |
وذلك إذ آيست من الدخول |
٣٦ / ٢٨٥ ، ٦٨ / ١٣٧
دخلت وأشراف الرجال يرونني |
على سبط اللجين جمر فواضله |
٤٠ / ٥٠
دراسات وناحلين فما يفرق |
بين العشاق والأطلال |
٣٢ / ١٩٠
دع ذا وخذ في وصف مشمشها الذي |
أضحى على رطب العراق مفضلا |
٢ / ٤٠٥
دعا دعوة دوسا فسالت شعابها |
بعز واديها الشعاب الغوائل |
٢٤ / ٣٩٥
دعا فأجابته كلاب كثيرة |
على ثقة مني بأني فاعل |
٨ / ٨
دعاني أناجي إلهي قليلا |
إذا الليل ألقي علي السدولا |
٨ / ٩٧
دعت دعوة دوسا فسالت شعابها |
بعز ولما يبد منهم تخاذل |
٢٤ / ٣٩٦
دعوا بنزار فاعترتنا لطيئ |
أسود الفضاء أقدامها وقزالها |
٩ / ٢٩٩
دعوا بنزار فاعترتنا لطيئ |
هنالك زلت من نزار نعالها |
٩ / ٢٩٩
دعوت به الكلبين حتى تحصنا وحاما |
غداة الروع حيث تمهلوا |
١٦ / ٢٦٧
دليل على أنني ما سلوت ذاك |
التثني وذاك الدلال |
٩ / ٢٧
دما بدم غسلت وقد أراني |
أرقع جيب أطماري بذيلي |
٣٤ / ٢٣
دما ينبري لك بالشقاق منافق |
إلا استباح حريمه وأضله |
١٩ / ١٢٨
دنت وظلال الموت بيني وبينها |
وجادت بوصل حين لا ينفع الوصل |
٩ / ٢٥٣
دنوت فقبلت الثرى من يد امرئ |
جميل محياه سباط أنامله |
٤٨ / ٢٢٤
ديار لرملة إذ عيشنا |
بها عيشة الأنعم الأفضل |
٥٣ / ٢٢٥
ذاك خير الأنام نفسا وأما |
والذي يمنح الثدى السؤالا |
١٧ / ١٥١
ذريني فإني غير تارك شيمتي |
ولا مقصر عن السماحة والبذل |
٢٢ / ١٤٥
ذريني وسلاحي ثم |
شدي الكف بالعزل |
٩ / ٢٥٢
ذكرت أبا أروي فبت كأنني |
برد الأمور الماضيات دليل |
٢٣ / ١٢٦
ذكرت أبا أروى فبت كأنني |
برد الأمور الماضيات وكيل |
٢٣ / ١٢٣ ، ٤٢ / ٥٢٧
ذكرت أبا أروى فنهنهت عبرة |
من الدمع ما كادت عن النحر تنجلي |
٣٤ / ٣٧٣
ذل الحياة وخزي الممات |
فكلا أراه شرابا وبيلا |
٤٩ / ١٩٣ ، ٥٥ / ٢٨٩
ذموا لنا الدنيا وهم يضرعونها |
أفاويق حتى ما دير لها ثعل |
٦١ / ٤٢
ذهبت بشاشته وأصبح ذكره |
حزنا يعل به الفؤاد وينهل |
٤٠ / ١١ ، ٦٩ / ٢٤٣