الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
وجاء طليحا بعد يوم وليلة |
|
فجاء وقد أودى بأظفاره النكب |
٦٠ / ٤٥٠
وجاد غمام من دموعي لروضها |
|
فضوع الناس الخزامى وطيبها |
٣٦ / ٤١٠
وجامع العلم مغبوط به أبدا |
|
فلا تحاذر منه الفوت والسلبا |
٢٥ / ٢٠٩ ، ٢٥ / ٢١٠ ، ٢٥ / ٢١٠
وجامعها إحدى العجائب في الورى |
|
له الخبر المنعوت في سائر الكتب |
٦٨ / ٢٦٧
وجامعها ما له مشبه |
|
بشرق البلاد ولا مغرب |
٢ / ٤٠٠
وجدت فقلت ألا سائل |
|
فيسأل أو راغب يرغب |
٥٧ / ١٦٧
وجربت ما ذا العيش إلا تعلة |
|
وما الدهر إلا مجنون تقلب |
١١ / ٣٩٥
وجعلته مستودعا للحفظ أرواح الكتب
١٠ / ٣٦٨
وجعلن مما قد عرفن يقدنه |
|
ويكدن أن ينطقن بالترحاب |
٧ / ٦٩
وجيب الصدر للأحباب شرط |
|
ودمع العين منهمل سكوب |
٥١ / ١٣٨
وحائل من سفير الحول جائله |
|
حول الجراثيم في ألوانه شهب |
٤٨ / ١٧٦
وحب الطيب الفاروق عندي |
|
كحب أخي الظما برد الشراب |
٣٩ / ٥٠٤
وحبط بما يزداد إلا تجددا |
|
فيا ليت شعري ذا الهوى من مناك به |
٤٣ / ٢٦٤
وحديثنا والدهر غافله |
|
عنا الحوادث منه والنوب |
٥٥ / ٢٣٤
وحذت رقاب السكسكيين بعدهم |
|
فأمسوا وهم ما بين عان وهارب |
٢٥ / ٢٩٢
وحسانا مثل المها خفرات |
|
حافظات عند الهوى الأحبابا |
٦٩ / ٨٢
وحظك من كل معني بديع |
|
كحظ النميري من زينب |
٥٤ / ٥٢
وحلة عصب ما تزال معدة |
|
لعار ضريك ثوبه قد تهيبا |
٢٦ / ٢٨٥
وحوكي الشعر أصفيه وأنظمه |
|
نظم القلائد فيها الدر والذهب |
٢٤ / ٤٧٣
وخامل مقرف الآباء ذي أدب |
|
نال المعالي بالآداب والرتبا |
٢٥ / ٢١٠
وخامل مقرف الآباء ذي أدب |
|
نال المعالي والأموال والنسبا |
٢٥ / ٢٠٩
وخامل مقرف الآباء ذي أدب |
|
نال المكارم والأموال والنسبا |
٢٥ / ٢٠٨
وخبريهم بأني بعد بينهم |
|
ما بت إلا قريح القلب مكتئبا |
٦٢ / ٥٢
وخرت له الأوثان طرا وأرعدت |
|
قلوب ملوك الأرض طرا من الرعب |
٣ / ٤٢٤ ، ٣٨ / ٣٣٧
وخصك في عرصات الجنان |
|
بنعم تدوم ولا تنقضب |
٥٢ / ٧٥
وخصلة ليس فيها من ينازعني |
|
الرزق أروغ شيء عن ذوي الأدب |
٧ / ١٨٨
وخلى عن الدنيا فلم يلتبس بها |
|
وتاب إلى الله الرفيع المراتب |
٣٤ / ٤٨٥
وخوض ليل تهاب الجن لجته |
|
ويتقي جيشها عن جيشه اللجب |
٣٦ / ٢٠٣ ، ٥٦ / ٨٣
وخيبة من يخيب على غني |
|
وباهلة بن أعصر والرباب |
١٤ / ٤٠٢
ودب هواها في عظامي كلها |
|
كما دب في الملسوع سم العقارب |
٣١ / ٢٢٩
ودت بقاع بلاد الله لو جعلت |
|
قبرا له فحباها جسمه طيبا |
٥٢ / ٢٠٧
ودعيني أفوز من |
|
ك بنجوى تطلبه |
٥ / ٢٤٥