الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
فلم أر يوما كان أكثر باكيا |
|
وأكثر حريبا كميا يكالب |
٥٥ / ٣٠
فلم تجد إلا السلامة مذهبا |
|
إذا مست حولي عدي عصبا |
٢٤ / ٥
فلم يبق منه غير عظم مجزر |
|
وجمجمة ليست بذات ذوائب |
١٤ / ٢٦٢
فلم ينسني ذلك بذ لي التلاد |
|
للضيف والجار والصاحب |
٥٣ / ١٧٠
فلما أن سمعت الذئب نادى |
|
يبشرني بأحمد من قريب |
١٨ / ١٥
فلما اتقونا بالجزاء وهدموا |
|
مدينتهم عدنا هنالك نعجب |
١٩ / ١٤٤
فلما استبان الحمل منها تنهنهوا |
|
قليلا وقد دبوا دبيب العقارب |
١٤ / ٢٦١
فلما تحساها وقفنا كأننا |
|
نرى قمرا في الأرض يبلع كوكبا |
١٣ / ٤١٣
فلما تغشاها السحاب وحوله |
|
بدا حاجب منها وضنت بحاجب |
٣٤ / ٤٨٥
فلما تواقفنا كتبن بأعين |
|
لنا كتبا أعجمنها بالحواجب |
٣٢ / ٣٩٠
فلما دعونا الحي كلبا لنصرنا |
|
تولوا وقالوا أنتم إخوة الذنب |
٥٦ / ٢٧٢
فلما رآني صدع الخوف قلبه |
|
ونجاه سرحوب كريم المناسب |
٢٥ / ٢٩١
فلما غدا للمال ربا ونافست |
|
لإعجابها فيه عيون الكواعب |
١٤ / ٢٦٢
فلما قرأناهن سرا طوينها |
|
حذار الأعادي بازورار المناكب |
٣٢ / ٣٩٠
فلما وردنا ماءه ألهب الظمأ |
|
أيا من رأى ظمآن ألهبه الشرب |
٥٢ / ٢٩٨
فلن يشرب السم الزعاف أخو حجى |
|
مدلا بترياق لديه مجرب |
٤٣ / ١٦٤
فلو أن خدا من وكوف مدامع |
|
يرى معشبا لا خضر خدي فأعشبا |
٧ / ١٧٣
فلو بالفتى منصور بكر بن وائل |
|
نزلنا على علاته قال : مرحبا |
٩ / ٤٠٧
فلو تراني وترى وقفتي |
|
وقد أتينا العيش من بابه |
٣٧ / ٢٨٥
فلو شهدت جمل مقامي ومشهدي |
|
بصفين يوما شاب منها الذوائب |
٣١ / ٢٧٨ ، ٥٥ / ٢٩
فلو كان النجي بعهد عوف |
|
تبرأ من أسيد ثم تابا |
٤٥ / ٣٨٨
فلو كان من رضوى لسهل وعرها |
|
ومن كبكب أنحى إلى السهل كبكب |
٥٨ / ٢٦٨
فلو كان من يجني يقاد بذنبه |
|
لكنا براء من قياد ومن ذنب |
٦٨ / ٢٦٦
فلو كان هذا الأمر في جاهلية |
|
عرفت من المولى القليل حلائبه |
١٠ / ٢٧٧
فلو كان هذا الأمر في جاهلية |
|
علمت من المرء القليل حلائبه |
١٠ / ٢٧٩
فلو كلت بالمد للغانيات |
|
وأظهرت بعد الثياب الثيابا |
٢٧ / ١٧٥
فلو كنت من كلب صحيحا هجوتكم |
|
جميعا ولكن لا أخا لك من كلب |
٤٨ / ١٨٣
فلو كنت صهرا لابن مروان قربت |
|
ركابي وأصحابي إلى المنزل الرحب |
٣٣ / ٣٨٤
فلو كنت مثل ابن الحواري لم ترم |
|
وجالدت يوم الدار إذا عظم الخطب |
٢٨ / ٢١١
فلو لي قلوب العالمين بأسرها |
|
لما تركت لي من معاتبة قلبا |
٣٩ / ٣٦٨
فلو مات من نصح لقوم أخوهم |
|
لقد لقيتني بالمنايا شعوبها |
٥٠ / ٢٣٤
فلو ملك الدنيا غريب لما صفت |
|
له بعد تفريق الأحباء مشاربه |
٦٣ / ٢٥٢
فلي الفلا وجلا جنح الدجى وجلا |
|
من الرقيب وولى ممعنا هربا |
٤٣ / ٢٠٣