الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
ابن الفرات خيال في تبختره |
|
يمشي فوا عجبا للميت الماشي |
|
||
٥ / ٦٨
أسيدنا حتى متى وإلى متى |
|
وما ذا الوفا كم بالمنى نتنعش |
٦ / ٢٦٧
اعر بحلوا عن |
|
عشى العين العشا |
٤٨ / ٣٥٨
إليك أشكوا شدة المعيش |
|
ومر أعوام نتفن ريش |
٢٢ / ٣٥٢
إن سلطان حبه |
|
قال لا أقبل الرشا |
٦٦ / ٧٧
إن كان يا مولاي قد فاتني |
|
أخذك في دنياي بالأرش |
٦ / ٤٤٨
انظر إلى مقتلي من طول ما سهرت |
|
منهن كيف اعترى أجفانها العمش |
٥٢ / ٣٣٢
أولست بقاتل رجلا يصلي |
|
على سلطان أخي من قريش |
٢٠ / ١٣١
بملوك تبتز عز ملوك |
|
لم يقارف من المعيشة طيشا |
٤٨ / ٣٤٢
تأكل الغث والسمين ولا تت |
|
رك فيه لذي الجناحين ريشا |
٤١ / ٢٦٠
تروق العيون بإزهارها |
|
وتخبر عن مضمرات الحشا |
٥١ / ٤٣
حسبتني ملكا للروم أوقعه |
|
صرف الزمان بأرض أهلها حبش |
٥٢ / ٣٣٢
خدش خدي ولدمعي به |
|
من حبه خدش على خدش |
٦ / ٤٤٨
خلا من الذكر قلبه فقسا |
|
كالعود طال الظمأ به فعشا |
١٧ / ٤٣٧
ذاك إذ نحن وسلمى جيرة |
|
تصل الحبل وتعص من تشا |
٦١ / ٢٦٣
رب ليل ناعم أحببته |
|
في عفاف عند قباء الحشا |
٦١ / ٢٦٣
طاوي المطي ضيق المعيش |
|
فأنبت الله لديك ريش |
٢٢ / ٣٥١
عبد شمي أبي فإن كنت غضبي |
|
فاملئي وجهك المليح خموشا |
٤٨ / ٣٤١
عذراء ذات احمرار |
|
إني بها لا أحاشي |
١٤ / ٧٥
أفأنا السبئي من كل بر |
|
وأقمنا كراكرا وكروشا |
٤٨ / ٣٤٢
فأنكروا منه لونا غير لونهم |
|
فلكما مكنوا من لحمه نهشوا |
٥٢ / ٣٣٢
فإن نكلت فحل |
|
لكم دمي ورياشي |
١٤ / ٧٦
فابتنينا بها القصور وكنا |
|
أهلها نردف الجيوش الجيوشا |
٤٨ / ٣٤٢
فديت من خدشني عابثا |
|
فصار في الوجنة كالنقش |
٦ / ٤٤٨
فديتك إن الخلف في الموعد وحشة |
|
ولكنه في مثل وعدك أوحش |
٦ / ٢٦٧
فسلوه فديته |
|
لم بقلبي تحرشا |
٦٦ / ٧٧
فسلي لا حطيت عنا وعنكم |
|
بصلاح ولا تملأت عيشا |
٤٨ / ٣٤١
فقلت لما لم أجد حيلة |
|
وعيل صبري ووهى بطشي |
٦ / ٤٤٨
فلو رأيت انفرادي في الظلام وما |
|
فيهن إلا ظلوم واثب هرش |
٥٢ / ٣٣٢