الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
وابن عفان في الجنان مع |
|
الأبرار ذاك القتيل مصطبر |
|
||
٣٣ / ٣٠١
وابن عفان في الدنان مع الأب |
|
رار ذاك القتيل مصطبرا |
٣٣ / ٢٨٧
واتخذناها إماما مرتضى |
|
ولكانت حجنا والمعتمر |
٦٩ / ٢٢٣
واجعلن ذاك حلالا |
|
تنج من حر السعير |
٣٢ / ٤٦٤ ، ٤٨ / ٤٣٣
واحتوت خيله على ملك كسرى |
|
وأذلت شوامس الأمصار |
٢١ / ٢٤٠
واحذروا البغي والتحاسد والفس |
|
ق وأكل الربا وشرب العقار |
٢١ / ٢٤٢
واحرص لصيد غنيمة ما مثلها |
|
تذكار ربك جهرة وسرارا |
٤٣ / ٢٨٩
واخترت دارا بها حي أسر بهم |
|
ما زال فيهم لمن نختارهم حضر |
٥٠ / ٢١٠
واختص خيره بفقر مدقع |
|
حتى استذل وزال عنه سروره |
٥ / ٢١١
واذكر النعمى التي لم أنسها |
|
لك في السعي إذا العبد كفر |
٤٠ / ١٢١
واذكر بلاء سليم في مواطنها |
|
ومن سليم لأهل الفخر مفتخر |
٢٦ / ٤٢٢
واذكري كري المطي إليكم |
|
بعد ما قد توجهت نحو مصر |
٦٣ / ٣٦٠
واذكري مؤتة وما كان فيها |
|
يوم راحوا في وقفة التغوير |
١٩ / ٣٧٤
وارتجع العيش ولذاته |
|
بعبرة والدهر دوار |
٣٥ / ٣٩٤
وارتدى بالعباء واستعذب الضر |
|
وباع اليسار بالإقتار |
٢١ / ٢٤٠
وارتضاه مبشرا ونذيرا |
|
إذ جمار الشيطان ذات أوار |
٢١ / ٢٣٩
وارض يا ويحك من دذ |
|
ياك بالقوت اليسير |
٤٨ / ٤٣٣
وارض يا ويحك من دن |
|
ياك بالقوت اليسير |
٣٢ / ٤٦٤
واستخفت الأفعى وكانت تظهر |
|
وجعلت عين الحرور تسكر |
٤٦ / ١٠١
واستوسق المجد في دمشق على |
|
ما ضمه فرعه وعنصره |
٥٣ / ٦٩
واسمع نوادر من حديث صادق |
|
تهوين مثل جنادلا لصخر |
٦٧ / ١٧٠
واسود رأس شاب من قبله ابنه |
|
ومن قبله ابن ابنه فهو أكبر |
٤٠ / ٣٢٥
واشتغال بوصف أغيد مهضو |
|
م الحشا او خريدة معطار |
٢١ / ٢٣٨
واصبر على القدر المجلوب وارض به |
|
وإن أتاك بما لا يشتهي القدر |
٢٠ / ١٠
واصبر فلست بواجد خلقا |
|
أدنى إلى فرج من الصبر |
٥٩ / ٤٢٥
واصطفى أحمد لإيضاح نهج |
|
الحق من خير محتد ونجار |
٢١ / ٢٣٩
واضع الأرض شافع البسط |
|
بالغيض محلي الرياض بالأزهار |
٢١ / ٢٣٩
واطلب الرزق إلى ذي ال |
|
عرش والرب الغفور |
٤٨ / ٤٣٣
واعلم إنما أنت نهار |
|
ضوؤه ضوء معار |
٢٣ / ٣٢٧ ، ٢٣ / ٣٢٨
واغتدرت أيام دهري به |
|
ولم يكن من قتله يعتذر |
٦٨ / ٨٣
وافتتحها بحمد مستوجب الحم |
|
د على الأنعم الكناف العرار |
٢١ / ٢٣٩
وافتر ثغر الزهر من أكمامه |
|
وترنحت تيها به الأسحار |
٦٤ / ٢٣٦
وافى القبور أبو مالك |
|
برغم العداة وأوتارها |
٣٢ / ٣٤٥