الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
هلا فعلت هداك المليك |
|
فينا كفعل أبي البختري |
|
||
٦٣ / ٤١٠
هلك الأحوال المشو |
|
م فقد أرسل المطر |
٦٣ / ٣٢٩
هم أولياء الله منزل حكمه |
|
عليهم وفيهم ذا الكتاب المطهر |
٢ / ٢٠
هم افضل الأحياء حيا وميتهم |
|
من أفضل ميت غيبته المقابر |
٤٠ / ٢٠٠
هم الهبوها بإضبارها |
|
وهم كشفوا شمسها والقمر |
٣٩ / ٥٤٢
هم بنو الأم أما إن رأوا نشبا |
|
فذاك بالغيب محفوظ ومنصور |
٤٧ / ٣٧١
هم تركوا ما يبن تدمر والقفا |
|
قفا الشام أحوارا منازلها صفر |
١١ / ١٤٥
هم جبل الإسلام والناس حولهم |
|
رضام إلى طود يروق ويقهر |
٢ / ٢٠
هم ساروا بأرعن مكفهر |
|
أمام الناس ذي لجب سطر |
٤٩ / ٤٧٤
هما دلتاني من ثمانين قامة |
|
كما انقض باز أقتم الرأس كاسره |
٦٩ / ٢٠٩ ، ٦٩ / ٢١٣ ، ٦٩ / ٢١٦ ، ١١ / ٢٦١
هما قمرا السماء وأنت نجم |
|
به بالليل يدلج كل ساري |
٣١ / ٢٩٧
هما معي لا يفارقاني |
|
فذا شعاري وذا دثاري |
٥٤ / ٢٥٩
همام يقود الخيل حتى كأنما |
|
يطأن برضراض الحصا جاجم الجمر |
١٢ / ٧٢ ، ١٢ / ٧٨
همومهم جوالة بمعسكر |
|
به أهل ود الله كالأنجم الزهر |
٥ / ١٤٣
هن جعلن الأربعين حضرها |
|
وما نسينا بالطريق مهرها |
٤٨ / ٣٦٠
هناك فابغوا نصره ببلادكم |
|
بني عامر إن السعادة في النصر |
٣ / ٤٥٧
هناك ولوا خزايا بعد ما هزموا |
|
وحال دونهم الأنهار والجدر |
٥٠ / ٢١١
هنالك كان غيث حيا فلاقت |
|
يداه في جناب غبر وعر |
٦٤ / ٣٣٩
هنئ بالفطر كل شيء |
|
وهنيء الفطر بالأمير |
٥٦ / ١٧٨
هنيئا لك المال الذي قد أصبته |
|
ولم يبق في كفي إلا تفكري |
٤٥ / ٢٩٤
هنيت بالولد الميمون طائره |
|
وعاش في ظل عز ماله قصر |
٥٦ / ٣٢٠
هنينا بالإقامة ثم سرنا |
|
كسير حذيفة الخير بن بدر |
٩ / ٥٩
هو أجدى لك من ما |
|
ل وسلطان يسير |
٤٨ / ٤٣٣
هو البيت بيت الطول والفضل دائما |
|
فأسعد ربي جد من هو خادره |
٦٩ / ٢١٦
هو الرجل الذي نسبت قريش |
|
فصار المجد منها حيث صارا |
٢١ / ١٨٢
هو الرجل المؤمل كان يرجى |
|
لكل عظيمة ولكل أمر |
٥٦ / ٣١
هو المهدي إلا أن فيه |
|
مشابه صورة القمر المنير |
٥٣ / ٤٤٤
هو النابش القبر المحيل عظامه |
|
لينظر هل تحت السقائف درهم |
١٠ / ٥٢٩
هو بعض النبي والله قد صا |
|
غ جميع النبي والبعض طهرا |
٤٣ / ٢٢٢
هو حمامنا التي نحن فيها |
|
جمعت من بدائع الأفكار |
٦٧ / ٢٦٥
هو نجم في ظلمة العصر يهدي |
|
نساه قصد السبيل السار |
٢١ / ٢٤٣
هي الحوادث لا تبقي ولا تذر |
|
ما للبرية من محتومها وزر |
٧ / ٥٢