الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
ما زال منا في الحروب مروس |
|
ملك يغير وخلفه جرار |
|
||
٢ / ١٠٧
ما زالت الخيل العراب تدوسهم |
|
في حوم فحل والحتا موار |
٢ / ١٠٧
ما زالت الخيل العرات تسلهم |
|
سلا لعمري ليس بالتغوير |
١٨ / ٨٠
ما زدت زادتك حسنا في تأملها |
|
وزادك الطرف حتى يرجع البصر |
٦٢ / ٦٨
ما زلت أرميهم بفرحة كامل |
|
كر المنيح ربابة الأيسار |
٢ / ١٠٨
ما زلت أفتح أبوابا وأغلقها |
|
حتى أتيت أبا عمرو بن عمار |
٦٧ / ١٠٩
ما زلت حتى ذقت لوعتها |
|
فأمر منها لوعة الصبر |
٦٦ / ١٠٧
ما ساسنا مثل المهلب سائس |
|
أشفى من الذئب الذي لا يعقر |
٦١ / ٣٠٤
ما سرحوا حظه في الغنى |
|
من حظه في الحمد والأجر |
١٣ / ٨٥
ما سرني أن أمي من بني أسد |
|
وأن ربي نجاني من النار |
١٥ / ١٣٤
ما شرطة الدجال تحت لوائه |
|
بأضل ممن غره المختار |
٥٧ / ١٣
ما شيعة الدجال تحت لوائه |
|
بأضل ممن غره المختار |
٥٧ / ١٣
ما صح عندي من جميع الذي |
|
تذكر إلا الموت والقبر |
١٣ / ٤٤٤
ما ضر جارا لي أجاوره |
|
يكون لنا به سفر |
١١ / ٣٧٤
ما ضر جارا لي أجاوره |
|
أن لا يكون لبابه ستر |
١٨ / ٥٩
ما ضر من كانت الفردوس منزله |
|
ما كان في العيش من بؤس وإقتار |
١٣ / ٣٧٩
ما عاينت عيناي بع |
|
د فراقكم شيئا يسر |
٥٢ / ٣٣٠
ما عرست ليلة إلا على وجل |
|
حتى تلوح من الصبح التباشير |
٢١ / ١٨٢
ما عفتهم حتى وردت حياضهم |
|
وخبرتهم فصدقت عما تخبر |
٤١ / ٤٣٠
ما كان أقصر مدة فيها انقضت |
|
وكذلك أعمار السرور قصار |
٦٤ / ٢٣٦
ما كان في آل قنور ولا ولدوا |
|
عدلا لبدر سماء ساطع النور |
٦٢ / ٦٩
ما كنت أحسب أن الخبز فاكهة |
|
حتى أتيتك يا زيد بن خنزير |
١١ / ١٤٩
ما كنت أول محمئر عثرت به |
|
آباؤه إن اللئيم عثور |
٢٠ / ١٥٧
ما كنت إلا كالأغر ابن جعفر |
|
رأى المال لا يبقى فأبقى به ذكرا |
٢٧ / ٢٨٥
ما لقلبي كأنه ليس مني |
|
وعظامي إخال فيهن فترا |
٤٥ / ١٠٨
ما لك لا تفعل الجميل وقد |
|
صورك الله أحسن الصور |
٦٨ / ٢٦٣
ما للجذامي الذي أخذ رأسه |
|
ولحيته ثم ابتغى ملكنا غرر |
١١ / ١٤٥
ما لي من حاجة إليك سوى |
|
تسهيل أذنى فما لها عسره |
٤٦ / ٣٥٥
ما لي ولليل البهيم يهيجني |
|
ويشوقني وجه الصباح المسفر |
٤١ / ٤٢٩
ما نبالي إذا النوى قربتكم |
|
فدنوتم من حل أو من سارا |
٤٥ / ١٠٦
ما نلتقي إلا ثلاث منى |
|
حتى يفرق بيننا النفر |
٤٠ / ٢٠٤
ما ودعوا بل أودعوا مهجتي |
|
سر هوى دمعي له مظهر |
٦٤ / ٢٣٧
ما يدرأ الله عني من عداوتهم |
|
فإن شرهم في الصدر محذور |
٢١ / ١٨٣