الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
إمام قبل أن ولدوه قد ما |
|
به قد كان بشرنا النبي |
٥١ / ٤٢٧
إمام له في الفضل أشرف رتبة |
|
إذا رامها خلق سواه يخيب |
١٣ / ٩٧
أمامهم ماجد كالسيد يقدمهم |
|
حامي الحقيقة ماض غير مرتاب |
٦٥ / ١٨٩
أمت بأرحام إليكم قريبة |
|
ولا قرب بالأرحام ما لم تقرب |
٤٠ / ٢٧٢
أمتروكة شوطي وبرد ظلالها |
|
وذو الغصن ملتح أغن خصيب |
٧ / ٣٢
أمخلد هجت حزني واكتئابي |
|
وقل عليك يوم هلكت نابي |
٥٧ / ١٧٠ ، ٥٧ / ١٧١
أمراء فيهم وكلهم |
|
باسكا كفا إلى سببه |
٢٢ / ٣٧٦
أمس تراب أرضك يا لبينى |
|
ولو لا أنت لم أمسس ترابا |
٤٩ / ٣٨١
أمست فلسطين والأجيال من أردن |
|
إلى دمشق وحوران على عطب |
٦٨ / ١٦٨
أمسى بوهبين مرتاعا لمربعه |
|
من ذي الفوارس يدعو أنفه الريب |
٤٨ / ١٧٥
أمسى عزيزا عظيم الشأن مشتهرا |
|
في خده صغر قد ظل محتجبا |
٢٥ / ٢١٠
أمنت على السر امرأ غير حازم |
|
ولكنه في النصح غير مريب |
٢٥ / ٢٠٦
أموت اشتياقا ثم أحيا تذكرا |
|
وبين التراقي والضلوع لهيب |
١٣ / ٣٩٣
أمية هذا ما جنته أكفكم |
|
فسقيا ورعيا للفضل اللجب |
٦٦ / ٢٨٤
إن أكن مذنبا فحظي أخطأ |
|
ت فدع عنك كثرة التأنيب |
٧ / ١٧٠
إن أهل الحصاب قد تركوني |
|
مولعا مولعا بأهل الحصاب |
٢٩ / ٦٣ ، ٦٥ / ٣٠٧ ، ٦٩ / ٢٣٦
إن الإمام ابن الزبير فإن أبي |
|
قذروا الإمارة في بني الخطاب |
٦٠ / ٢٩٤
إن الإمام الذي ترجى نوائله |
|
بعد الإمام ولي العهد أيوب |
١٠ / ١٠٢ ، ١٠ / ١٠٣ ، ١٠ / ١٠٤ ، ٣٦ / ٣٧١
إن الحريب إذا ما رد مطعمه |
|
بخل الخليفة يوما رده حربا |
٦٨ / ١٤٨
إن الحسين بكربلا |
|
بين الأسنة والضراب |
٧٠ / ٢٤
إن الذي عاش ختارا بذمته |
|
ومات عبدا قتيل الله بالزاب |
٦٥ / ١٩١
إن الرزية وفر تزعزعه |
|
أيدي الحوادث تشتيتا وتشذيبا |
٥٢ / ٢٠٦
إن الرياشي عباسا تعلم بي |
|
حول القصيد وهذا أعجب العجب |
١٣ / ٤٢٩
إن الزمان وإن شطت مذاهبه |
|
مني ومنك فإن القلب مقترب |
٥٦ / ٢٦٤
إن السنان وحدّ السيف لو نطقا |
|
لحدثا عنك بين الناس بالعجب |
١٧ / ٤٧
إن السيوف غدوها ورواحها |
|
تركت هوازن مثل قرن الأعضب |
٤٨ / ١١٨
إن العدو وإن أبدى مكاشره |
|
إذا رأى منك يوما فرصة ثبا |
٢٣ / ٣٥٥
إن العزاء إذا عزته جائحة |
|
ذلت عريكته فانقاد مجنوبا |
٥٢ / ٢٠٦
إن الغلام مطيع من يؤدبه |
|
ولا يطيعك ذو شيب لتأديب |
٣٣ / ٢٦
إن الغني الذي يرمي بعشيته |
|
لا من يظل على ما فات مكتئبا |
٢٣ / ٣٥٤
إن الفنيق الذي أبوه أبو |
|
العاص عليه الوقار والحجب |
٣٨ / ٩٠