الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
فإن أمس قد أنكرت جسمي وقوتي |
|
وأدركني ما يدرك المرء في العمر |
|
||
٣٩ / ٥٣٥
فإن أنت لم تخبر بشيء علمته |
|
فلا طرت إلا والجناح كسير |
٤٩ / ٣٩٣ ، ٤٩ / ٣٩٤
فإن أيامه خفض بلا نصب |
|
وإن أوقاته صفو بلا كدر |
٥٠ / ٥
فإن الدهر عسر ثم يسر |
|
ومن بعد الدجى صبح ونور |
٤٣ / ١٦٩
فإن المرء لم يخلق حديدا |
|
ولا هضبا توقله الوبار |
٥٩ / ٢١٨ ، ٥٩ / ٢٢١
فإن المروءة لا تستطاع |
|
إذا لم يكن مالها حاضرا |
٢٤ / ٣٣٩
فإن بردت كانت لعينيك قرة |
|
وإن غبت عنها لم يعممك عارها |
٩ / ١٥٧ ، ٩ / ١٥٨ ، ٥٠ / ١٠٥
فإن بك حمى الربع شفك وردها |
|
فعقباك منها أن يطول بك العمر |
٤٧ / ٢٢٢
فإن بك فتياني نبوا عن قتالهم |
|
بجانب حرلان وخاموا على النصر |
١٢ / ٢٣٨
فإن تتأمل ما فعلت تقم به ال |
|
معاذير أو تظلم فإنك تقدر |
٦ / ١١٩
فإن تجزعوا لا يغن ذلك بعده |
|
ولكن سلوا الرحمن يعقبكم صبرا |
٤٦ / ٣٩٩
فإن تسلموا فالسلم خير بقية |
|
وإن تكفروا تستوبلوا غبة الكفر |
٩ / ١٢٦
فإن تغتلتها والخلافة تنقلب |
|
بأكرم علقى منبر وسرير |
٦٩ / ٣٩
فإن تك لطمة أنسيتموها |
|
فلما تدركوا بدم الزبير |
٥٠ / ٢٩٠
فإن تكن الأيام أبلين جسدي |
|
وشيبن رأسي والمشيب مع العمر |
٣ / ٤٥٧
فإن تنكروا شعري إذا خرجت له |
|
بوادر لو ترمى بها لتفقرا |
٥٦ / ٥٠٣
فإن تهدوا إلى الإسلام تلقوا |
|
أنوف الناس ما سمر السمير |
٢٦ / ٤١٩
فإن تهلك فكل عتيد قوم |
|
إلى هلك من الدنيا يصير |
١٢ / ٢١٩ ، ١٢ / ٢٢١
فإن زدت في بري تزيدت جفوة |
|
ولم نلتقي حتى القيامة والحشر |
١٧ / ٢٤٧ ، ٢٩ / ٢٢٢
فإن سبق الكبير فأهل سبق |
|
له فضل الكبير على الصغير |
٥٣ / ٤٤٤
فإن صدقت أمنيتي كنت مالكا |
|
لاحداهما إن طال بي وبها العمر |
٦ / ١٥٧
فإن طرقتني عبرة بعد عبرة |
|
تجرعتها حتى إذا عيل تصباري |
١٧ / ٤٤٠
فإن ظفرت مصيبا أو هلكت به |
|
فأنت عند ذوي الألباب معذور |
٧ / ١٦٦ ، ٧ / ١٦٧
فإن عبت قوما بالذي ليس فيهم |
|
فذلك عند الله والناس أكبر |
٥١ / ٢٦٥
فإن عصا الإسلام قد رضيت به |
|
جماعته الأولى برأي أبي بكر |
٩ / ١٢٦
فإن غرم العذال يوم لقائنا |
|
وما لهم عندي وعندك من ثار |
٥٢ / ٢٩٧
فإن فعلت فحظ قد ظفرت به |
|
وإن أبيت فقد أعلنت أسراري |
٤٥ / ٤٤٢
فإن في ذلك شفاء صدري |
|
إن لم أمت صبرا فقصري قبري |
٣٤ / ٢٨٨
فإن قدرت فكن للعفو مغتنما |
|
فإنما يحمد المعافى إذا قدرا |
٤٧ / ٤٣٧
فإن كان ذا ذنب جزيتم بذنبه |
|
أو العفو إن العفو أجمل بالمر |
١٣ / ٣٣٢
فإن كان هذا منزلا في كتابنا |
|
أجبنا سراعا لا نصد فنكفر |
٤١ / ٢٦٨
فإن كان هذا منك حقا فإنني |
|
مداوي الذي بيني وبينك بالصبر |
٤٣ / ٢٦٧ ، ٤٣ / ٢٦٧