الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
دع ما تقادم من عهد الشباب فقد |
|
ولا زاد عليه الشيب والزعر |
|
||
٢٦ / ٤٢٢
دعا أهله بالشام برق فأوجفوا |
|
ولم ير متبوعا أضر من النظر |
٦٢ / ٦٥
دعاني بعينيه فلما أجبته |
|
رماني بأسباب القطيعة والهجر |
١٤ / ٧٧
دعوت ولم أملك أفهر بن مالك |
|
وهل تنفعني إن هتفت بها فهر |
٤٦ / ٤١
دعي صرمتي دهري بعمق وأبشري |
|
بنهب ركام من جعال ابن عامر |
١٩ / ٣٨١
دفعت إلى زمان ليس فيه |
|
إذا فتشت عن أهليه حر |
٤١ / ٢٢٣
دهاني الحادثات به فأمست |
|
علي همومها تغدو وتسري |
٦٤ / ٣٣٩
الدهر لام بين وفساد |
|
يداك فوق ينسا الدهر |
٣١ / ٢٩
دونك دارعه وأعفره |
|
وذاك إدمانه وجوذره |
٥٣ / ٦٧
دونها الامي تناقلن الخطا |
|
والعدا تتحاماها الشرار |
١٣ / ٧٥
دين النبي محمد مختار |
|
نعم المطية للفتى الآثار |
٥ / ٢١
ذا السيدين سبطي نبي الله |
|
خير البادين والحضار |
٢١ / ٢٤١
ذاك إكمال وهذا جامع |
|
فهما للناس شمس وقمر |
٢٥ / ١٩٤
ذاكم أحمد الذي لا سواه |
|
ذاك حزني له معا وسروري |
١٩ / ٣٧٤
ذكر القلب إلفه المهجورا |
|
وتلافى من الشباب أخيرا |
٥٠ / ٢٤٢
ذكرت أبا ريان لما عرفته |
|
وأيقنت أني يوم ذلك ثائر |
٩ / ٣٢٥
ذكرت خودا بأعلى الطف منزلها |
|
في غرفة دونها الأبواب والحجر |
٥٠ / ٢١٠
ذكرت طوائلها القديمة إذ غدت |
|
صرعى تداس بأرجل العصار |
٥١ / ١٧٦
ذكرت مقامي ليلة البان قابضا |
|
على كف حوراء المدامع كالبدر |
١١ / ٢٧٣
ذكرتك أن حاش الفرات بارضنا |
|
وفاض بأعلى الرقتين بحارها |
٢٧ / ٢٧٢ ، ٣٨ / ٩٢
ذهب الإله بما تعيش به |
|
وبقيت وحدك غير ذي وفر |
٣٢ / ٢٤٥
ذهب الرجال المرتجى بفعالهم |
|
والمنكرون لكل أمر منكر |
١٠ / ٢١٥ ، ١٠ / ٢١٥ ، ١٠ / ٢١٥
ذهبت قريش بالسماحة والعلا |
|
واللؤم تحت عمائم الأنصار |
٣٤ / ٢٩٩
ذهبت قريش بالسماحة والندى |
|
واللؤم تحت عمائم الأنصار |
٤٨ / ١١٤ ، ٤٨ / ١١٥
ذهبت قريش بالمكارم والعلى |
|
واللؤم تحت عمائم الأنصار |
٣٤ / ٢٩٨
ذهبت لما بي وانقضت آجالهم |
|
وغبرت بعدهم ولست بغابر |
٩ / ٢٩٥
رآها توقد في كأسها |
|
فيممها يحسب النور نارا |
٥٢ / ٤٠٣
رأت رجلا أما إذا الشمس عارضت |
|
فيخزى وأما بالعشي فينخصر |
٤٥ / ٩٤ ، ٤٥ / ٩٤
رأت مترفا أوفت له بهزة العلاء |
|
أو أقبح أرحام النساء الحرائر |
١٩ / ٣٨٠
رأتني تجاذبت الغداة ومن يكن |
|
فتى عام عام الماء فهو كبير |
٤٠ / ٥١
رأيت أبا داود في المجد نابها |
|
زعيما على قيس لقد أبرح الدهر |
٢٧ / ٣٣٠
رأيت اعتراضا على الله إذا |
|
توفى الصغير وعاش الكبير |
٣٣ / ٢٢٦