الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
جعلت فداء للخليفة جعفر |
|
وذاك قليل للخليفة من شكر |
|
||
٦٩ / ٢٧٢
جفا رقادي بعده مقلتي |
|
واستودعت وحشته خاطري |
٣٢ / ٢٣٢
جل عن عاضد وضد وند |
|
وظهير في الملك أو مستشار |
٢١ / ٢٣٩
جلت أكف الرياح ليلا |
|
بروضة خيط كل قطر |
٥٧ / ١٠٥
جليس خلائف وغذي ملك |
|
وأعلم من رأيت بكل أمر |
٥٦ / ٢٥٣ ، ٥٦ / ٢٥٣
جمع المروءة والسياسة والتقى |
|
ومحاسن الأخلاق فيها أكثر |
٦١ / ٣٠٤
جمعت لها الهم المعروف والتقى |
|
على قدر والهم يجري بمقدار |
١٧ / ٤٤٠
جموع عليها الأيهمان وحارث |
|
بغسان أشباه السباع العراور |
٤٩ / ٣٥٤
جميعا وشتى مدرجا في عباءة |
|
فرأسي بعيد وهو أقرب من شبر |
٦٨ / ١٣٠
جنوده المحاجر |
|
والحدق السواحر |
١٤ / ٣٢٤
جهلت الذي أوليت مما فعلته |
|
ولولاك يوم الغول فقع عارها |
٢١ / ١١٠
جهلت ولم تعلم بأنك جاهل |
|
فمن لي بأن تدري بأنك لا تدري |
٣٢ / ٣٨٧
جودوا بتوبة مخلصين فإنما |
|
يأبى ويأنف أن يتوب الأخسر |
٦٠ / ٩٦
جيرانه الأدنون حول بيوته |
|
غدروا به والبيت ذو الأستار |
٣٩ / ٥٤٢
حار طرفي إذ تولين ضحى |
|
وعلى الأحراج ولدان وحور |
٦٤ / ١٤٨
حاكم بالحق لا يلقى له |
|
قضاياه شبيه ونظير |
٦٤ / ١٤٩
حالفت أجفانه سنة |
|
قتلت عشاقه سهرا |
٥٦ / ١٠١
الحب بحر زاخر |
|
راكبه مخاطر |
١٤ / ٣٢٤
حب علي بعد النبي ولا |
|
أشتم صديقنا ولا عمرا |
٣٣ / ٢٨٧ ، ٣٣ / ٣٠١
حباؤك معتاد وأمرك نافذ |
|
وعبدك محتاج إلى ألف درهم |
٥٥ / ١٨٩
حباني ببرديه وعنس كأنما |
|
بنى فوق متنيها الوليدان قهقرا |
٤٣ / ٣٣٢
حباني عبد الله نفسي فداؤه |
|
بأعيس موار سباط مشافره |
٢٧ / ٢٧١
حباني مالكي بدوام عز |
|
وواعدني بقرب الانتصار |
٥١ / ٥١
حبذا ذلك الجزاء لمن أس |
|
لف خيرا ونعم دار القرار |
٢١ / ٢٤٢
حبس الفيل بالمغمس حتى |
|
ظل يحبو كأنه معقور |
٩ / ٢٨٠
حتى أنبخت على ما كان من وجل |
|
في الدار حيث تلاقي المجد والخير |
٢١ / ١٨٢
حتى إذا الليل وارانا جوانبه |
|
وشد من دونه من نخشى بأستار |
٣٠ / ٨٦
حتى إذا قالوا وما كذبوا |
|
أجننت أم بك داخل السحر |
٤٥ / ١٠١
حتى إذا قلت قد أنجدن على ضامر |
|
مدلج فارس في منصب وار |
٣٠ / ٨٦
حتى إذا ما تم تاسعها |
|
ولدته أول ليلة القدر |
٦٦ / ٢٦
حتى إذا ما طر شاربه |
|
خضع الملوك لسيد فهري |
٦٦ / ٢٧
حتى استقر الملك في حجرها |
|
بورك في ذلك من حجر |
٦٩ / ٢٧٠
حتى بلغن بهم وحمص غاية |
|
حمصا فباتوا عندها في الدور |
١٨ / ٨٠