الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
إني رأيت أمين الله واجهني |
|
في صورة أكملت في أهيب الصور |
|
||
٦٣ / ١٤
إني رايت مخيلة لمعت |
|
ثم تلألأت بحناتم القطري |
٣ / ٤٠٥
إني رضيت عليا قدوة علما |
|
كما رضيت عتيقا صاحب الغار |
٤٢ / ٥٣٣
إني زعيم أن أجيء بضرة |
|
فراسية فراسة للضرائر |
٦٠ / ٤٤٨
أني غزوت بدار الأشرار
٢١ / ٤٧٢
إني قضيت قضاء غير ذي جنف |
|
لما سمعت ولما جاءني الخبر |
٤٨ / ١١٦
إني لأحفظ سركم ويسرني |
|
لو تعلمين بصالح أن تذكري |
١١ / ٢٧٦ ، ٦٢ / ٥٣
إني لأرجو أن يكذب وحيكم |
|
طعن يشق عصاكم وحصار |
٥٧ / ١٤
إني لأرجو إذا ما فاقة نزلت |
|
فضلا من الله في كفيك يبتدر |
٥٠ / ٢١١
إني لأكبر ما بي أن أشبهه شيئا |
|
يقاس إلى مثل ومقدار |
٤٣ / ٢٦٨
إني لحامل عذري ثم ناشره |
|
وليس ينفع عذر غير منشور |
٢٧ / ٣٨٦
إني لقيت أبا موسى فأخبرني |
|
بما أردت وعمرو ضن بالخبر |
٥٩ / ٣١٦
إني لمن نبعة صم مكاسرها |
|
إذا تناوحت العضباء والعشر |
٢٨ / ٢١٠
إني لنميض جلالتكم |
|
منكم وما لي عنكم صبر |
٤٣ / ٢٥١
إني وإن سيق إلي المهر |
|
ألف وعبدان وذود عشر |
٤١ / ٣٢
إني وإياهم كمن نبه القطا |
|
ولو لم ينبه باتت الطير لا تسري |
٣٧ / ١٥٢
أنيبوا ابن جعد ابن جهم |
|
ومن والاهما لهم الثبور |
٥٤ / ١٤٠
أهذا كتاب من أخ ثقة |
|
يشكو إليك نوائب الدهر |
٦٢ / ٣٨
أهل الروايات كالأشجار نابعة |
|
كل الثمار وخل العود للنار |
٤١ / ٢٢٣
أهل الرئاسات ليس يجحد ما |
|
قلت لبيب وليس ينكره |
٥٣ / ٧٠
أهلا بمن زار فما وارد |
|
أحق بالإكرام من زائر |
٥ / ٢١ ، ٤١ / ٣١١
أهم بأشياء كثير فيعيقني |
|
مشيئة نفس أنها ليس تقدر |
١٧ / ٥٢
أهوى الملاح وأهوى أن أجالسهم |
|
وليس لي في فساد منهم وطر |
٥١ / ٦
أهينمة حديث القوم أم هم |
|
سكوت بعد ما متع النهار |
١٩ / ١٢٦
أهينمة حديث القوم أم هم |
|
نيام بعد ما متع النهار |
٥٨ / ٤٥
أو آلاف هجاين في قيود |
|
تلفت كلما حنت ظؤار |
٥٨ / ٤٥
أو أسرعت في محوهن يد البلى |
|
فيداك تملي والليالي تسطر |
٤١ / ٤٢٩
أو أن أسام بخطتي |
|
خسف فآخذ أو أذر |
٦٠ / ٥٨
أو الأف هجان في قيود |
|
تلفت كلما حنت ظؤار |
١٩ / ١٢٦
أو النتف أو الحلق |
|
أو التحريق بالنار |
٧ / ٤٦١
أو بقر بطني جهارا قمت أبقره |
|
حتى يعالج مني بطن مبقور |
٢٧ / ٣٨٦
أو ربع مخيل يلعب الريح فوقه |
|
قديما عهدنا أهله منذ أعصر |
١٨ / ٢٠٥
أو قطع الأكحل المغتر قاطعه |
|
أعذرت فيه ولم أحفل لتغرير |
٢٧ / ٣٨٦