الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
إلا وهم شركاء في دمائهم |
|
كما يشارك أيسار على جزر |
|
||
١٧ / ٢٦٠
ألا يا أسلمي يا هند هند بني بدر |
|
وإن كان حيانا عدى آخر الدهر |
٤٨ / ١٦١
ألا يا ابن ذات النوف أجهز على المقرئ |
|
يرى الموت خيرا من فرار |
٦٢ / ٣٧١
ألا يا حجر حجر بني عدي |
|
تلقتك السلامة والسرور |
١٢ / ٢١٩ ، ١٢ / ٢٢١
ألا يا حمام الأيك عشك آهل |
|
وغصنك مياس وإلفك حاضر |
٩ / ٢٨
ألا يا دهر إن تك دهر سوء |
|
فإن مجاشعا لي منك جار |
٥٠ / ٢٤٢
ألا يا صبحينا قبل خيل أبي بكر |
|
لعل منايانا قريب وما ندري |
٢ / ٨١
ألا يا عبيد الله مالك ملجأ |
|
ولا مهرب إلا ابن أروى ولا خمر |
٣٨ / ٦٦ ، ٣٨ / ٦٧
ألا يا عين فانهمري بغزر |
|
وفيضي عبرة من غير نزر |
٦٤ / ٣٣٨
ألا يا غراب البين لونك شاحب |
|
وأنت بلوعات الفراق جدير |
٤٩ / ٣٩٤
ألا يا غراب البين ويحك نبني |
|
بعلمك في لبنى وأنت خبير |
٤٩ / ٣٩٣ ، ٤٩ / ٣٩٤
ألا يا لقومي قد سبتني تماضر |
|
جهارا وهل يسبيك إلا المهاجر |
٦٩ / ٨١
ألست تبصر من حولي فقلت لها |
|
غطي هواك ما ألقى على بصري |
٤٠ / ٢٠٥ ، ٤٠ / ٢٠٥ ، ٤٠ / ٢٠٧ ، ٦٩ / ٢٠٩
ألست دليل الركب إذ هم تحيروا |
|
وعصمة من أمسى على جرف هار |
١٧ / ٤٤٠
ألست كليبا وأمك كلبة |
|
لها بين أطناب البيوت هرير |
١٦ / ٣٢٧
ألسنا بفرسان الوغا يوم راهط |
|
إذا الحرب تغلي بالمنايا فشا غديرها |
٩ / ٣٩٢
ألسنا نخوض الحوض في حومة الوغى |
|
إذا طاب ورد الموت بين العساكر |
٩ / ١٨٩ ، ١٢ / ٤١٠
ألفت السرور وخليتني |
|
ودمعي من العين ما يفتر |
٦٩ / ٢٦٩
ألفوها من كل ضد ينافي |
|
ضده فاتفقت للاضطرار |
٦٧ / ٢٦٥
ألقاه يعقوب إلى يوسف |
|
فزال من طيب إلى طهر |
٨ / ٢٠٠
ألقى الإمام كذيب الشاء ينهشها |
|
لا تسلم الشاء فيها الذئب والنمر |
٥٢ / ٢٧٢
ألقى القناع وسار نحو عصابة |
|
حذر فذاقوا الموت وهو مشمر |
٦١ / ٣٠٥
ألكم أم لهم بالمصطفى |
|
شمخة في الحي إن جد الحوار |
١٣ / ٧٥
ألكني إلى راعي البرية والذي |
|
له العدل في الأرض العريضة نورا |
٥٦ / ٥٠٣
ألكني إلى قومي وإن كنت نائيا |
|
بأني فطين بالبيت عند المشاعر |
١٠ / ١٣٧ ، ١٩ / ٣٤٧ ، ١٩ / ٥٣٠
ألم تر أن الأرض هدت جبالها |
|
وأن نجوم الليل بعدك لا تسري |
١٠ / ٢٦٦
ألم تر أن الدهر يعثر بالفتى |
|
وليس على صرف المنون بقادر |
٦٦ / ٢٥١
ألم تر أن الفقر يهجر أهله |
|
وبيت الغنى يهدى له ويزار |
٣٧ / ١٥٥
ألم تر أن الفقير يرجى له الغنى |
|
وأن الغنى يخشى عليه من الفقر |
٦ / ١١٨
ألم تر أن الله أظهر دينه |
|
وبين برهان القرآن لعامر |
٤٦ / ٣٤٦
ألم تر أننا من ذي قداف سيل |
|
كانتا دفاع بحر |
٣٨ / ٣٣٦