الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
أعظم بدنيا ينال المخطئون بها |
|
حظ المصيبين والمغرور مغرور |
|
||
٧ / ١٦٦ ، ٧ / ١٦٧
أعظم غير انها |
|
أعظم تطحن الحجر |
٥٢ / ٣١٦
أعف لذي عسري وأبدي تجملا |
|
ولا خير فيمن لا يعف لدى العسر |
١٨ / ٥٧
اعمل بعلمي ولا تنظر إلى عملي |
|
ينفعك علمي ولا يضررك تقصيري |
٣٥ / ٥٦
أعود على ذي الجهل والذنب منهم |
|
بحلو ولو عاقبت غرقهم بحري |
٣٧ / ١٥٢
أعود على ذي الذنب والجهل منهم |
|
بحلمي ولو عاقبت غرقهم بحري |
٥٧ / ٢٨٦
أعوذ به من العقوبة يا ابن حرب |
|
بمعقد ما عقدت من الإزار |
٤٠ / ١٧
أعيني إلا تسعداني ألمكما |
|
فما بعد بشر من عزاء ولا صبر |
١٠ / ٢٦٢
أعيني إلا تسعداني الملكا |
|
وهل بعد بشر من عزاء ومن صبر |
١٠ / ٢٦٥
أعيني جودا بالدموع على عمرو |
|
عشية تبتز الخلافة بالغدر |
٤٦ / ٤٠
أعيني جودي بدمع درر |
|
على ماجد الخيم والمعتصر |
٣ / ٨٥
أغر أبو العاصي أبوه كأنما |
|
تفرجت الأبواب عن قمر بدر |
١٠ / ٢٦٦
أغر بين حاجبيه نوره |
|
إذا توارى ربه ستوره |
٧ / ٢٩٨
أغر كضوء البدر من آل هاشم |
|
أبي إذا سيم الظلامة مجسر |
٢ / ٢٠
أغضى إذا ما جارتي برزت |
|
حتى يواري جارتي الخدر |
١١ / ٣٧٤ ، ١٨ / ٥٩
أغلب في العلياء هاشمي |
|
ولين الشيمة سمري |
٤٣ / ٣٩
أغيب فلي منه ثناء ومدحة |
|
وأحضر منه أحسن القول والبشر |
٥٦ / ٢٦٤
أفأنتم أضل رشدا وأعمى |
|
عن سبيل الهدى من الكفار |
٢١ / ٢٤٢
أفاقت به بهراء ثم تجاسرت |
|
بنا العيس نحو الأعجمي القراقر |
٤٩ / ٣٥٤
أفحمت عنكم بني النجار قد علمت |
|
عليا معد وكانوا طال ما هدروا |
٤٨ / ١٠٧
أفضت دموعا جمة مستهلة |
|
أطفي بها حرا تضمن أسراري |
١٧ / ٤٤٠
أفكر في بيعي قبائي بهمتي |
|
فارتاح من ذل السؤل إلى الفقر |
٣٢ / ٣٨٧
أفنى الحماة الغر أن عرضت |
|
دون الوفاء حبائل الغدر |
٦٥ / ٣٣٥
أفي كل يوم أنت بارح الهوى |
|
إلى الشم من أعلام ميلاء ناظر |
٥٠ / ١٣٤
أفي كل يوم أنت من لاعج الهوى |
|
إلى الشم من أعلام ميلاء ناظر |
٥٠ / ١٣٦
أقام بهم على سنن المنايا |
|
وقد قامت بمبصرها الأمور |
٢٦ / ٤١٨
أقام ثوي بنت أبي عبيد |
|
بخير منازل الجيران جارا |
٣١ / ٢١٥
أقام لها سوق الجلاد ابن كامل |
|
فأنفذها قتلا وأوجعها عقرا |
٢٣ / ٢٨٥
اقبل معاذير من يأتيك معتذرا |
|
إن بر عندك فيما قال أو فجرا |
٥ / ٨٩
أقسمت لا أنفك أرديكم |
|
ما لاح لي نجم وأرسى ثبير |
٥٠ / ٢٦٨ ، ٥٣ / ٢٦١
أقسمت لا تنفك حرمان خائفا |
|
وإن برحت بالمسلمين دثار |
٢٥ / ١٥٥
أقمت لألقى هو ظن ظننته |
|
وأذهب ما أكننت ن غصص الصدر |
٢٩ / ٢٣٩
اقمطر الشر فيه |
|
بعذاب الزمهرير |
٤٨ / ٤٣٤