الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
ازرع صوابا وحبل الحزم موترة |
|
فلن يرد لأهل الحزم تدبير |
|
||
٧ / ١٦٦ ، ٧ / ١٦٧ ، ٧ / ١٦٧
أزور محمدا فإذا التقينا |
|
تعاتبت الضمائر في الصدور |
١٣ / ٤١٦
أزينتم عجوزكم وكانت |
|
عجوزا لا يحل لها إزار |
٦٨ / ١٤٧
استرزق الله خرا وارضين به |
|
فبينما العسر إذا دارت مياسير |
٦٨ / ١٣٢
أستغفر الله إذ خفت الأمير ولم |
|
أخش العقوبة منها غير منتصر |
١٠ / ٢٥٨
أستغفر الله من ذنبي وإن كبرا |
|
وأستقل له الشكر وإن كثرا |
٥٥ / ٧٠
استقدر الله خيرا وارضين به |
|
فبينما العسر إذ دارت مياسير |
٣٨ / ٢٠٥
استووا عند مليك |
|
بمساويهم خبير |
٣٢ / ٤٦٥
أسد علي والعدو نعامة |
|
وغدا يتقي من صفير الصافر |
١٢ / ١٨٢
أسد علي وفي الحروب نعامة |
|
زبراء تنفر من صفير الصافر |
٤٣ / ٤٩٦
أسد علي وفي الحروب نعامة |
|
فتخاء تجفل من صفير الصافر |
٤٣ / ٤٩٨
أسد علي وفي الحروب نعامة |
|
فتخاء يفزع من صغير الطائر |
٤٣ / ٤٨٨
أسراق إنك قد غشيب ببارق |
|
أمرا مطالعه عليك وعور |
٢٠ / ١٥٨
أسراق إنك لا نزارا نلتم |
|
والحي من يمن عليك نصير |
٢٠ / ١٥٨
أسرج جوادك مسرعا ومشمرا |
|
للحرب ليس موليا لفرار |
٧٠ / ٢٠٤
أسكت ناطقه يقول فيصل |
|
أعيت نقائضه على من ينكر |
٤١ / ٤٣١
أسكرتني وليتها إذ حمتني |
|
راحها نشوة حمتني الخمارا |
٢٩ / ٣٤٢
أسلمي أم دهبل بعد هجر |
|
ونقص من الزمان وعصر |
٦٣ / ٣٦٠
اسلمي يا دار العز للمعتز دارا
١٨ / ٣٢١
اسمج مني لا ترى |
|
مسائلا عن خبره |
٥٢ / ٢٣٢
أشار إليه الستر حتى كأنه |
|
مع السر في قلبي ممازج أسراري |
٥٤ / ٣٠٥
أشعرت ملك نزار ثم رعتهم |
|
بالخيل تركض بالشم المغاوير |
٦٢ / ٦٩
أشفقت أن يرد الرمان بغدره |
|
أو ابتلى بعد الوصال بهجره |
٣٦ / ٢٠٦
أشكو إليك مشيبا لاح بارقة |
|
في فرع رهماء تجري بالأساطير |
٥١ / ٤٢
أشمس الضحا أم شبهها وجه جعفر |
|
وبدر السماء الفتح أو مشتبه البدر |
١٣ / ٣٩١
أشيعها والدمع من شدة الأسى |
|
على خدها نظم وفي نحرها نثر |
١١ / ٤٢٣
أصاب الدهر دولة آل وهب |
|
ونال الليل منهم والنهار |
١٣ / ٤٠٦
أصاب جوامع الخيرات منها |
|
وحبب كل منفضة وعار |
٤٠ / ١٧
أصابكما برح الغرام لعله |
|
يمهد لي ما بين قلبيكما عذرا |
٣٢ / ١٨٩
أصبت دما والله في غير كنهه |
|
حراما وقتل الهرمزان له خطر |
٣٨ / ٦٦ ، ٣٨ / ٦٧
أصبح ديني الذي أدين به |
|
ولست منه الغداة معتذرا |
٣٣ / ٢٨٧ ، ٣٣ / ٣٠١
أصبحت لا مني قيس فتنصرني |
|
بكر العراق ولم تغضب لنا مضر |
٦٥ / ١٨٠
أصبحتم حزرا للموت يأخذكم |
|
كما البهائم في الدنيا لكم جزر |
٢٠ / ١٠