الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
فلم أر مثلهم بادوا فعادوا |
|
ولم أر مثلهم قلوا فعادوا |
|
||
١٧ / ٢٦٥
فلم أر ميتا أبكى لعين |
|
وأكثر جازعا وأجل فقدا |
٦٩ / ٢٢١
فلم ير مثله فيمن رأينا |
|
ولم ير مثله في قوم عاد |
٥٦ / ٣٩٢
فلم يقبلوا منا وكانت ضلالة |
|
ومن ضل في الدنيا فليس له رشد |
١٨ / ٢٩٩
فلما أتاه ما أتاه أجابهم |
|
بجيش برء منه النيازك سجدا |
١٩ / ١٤٥
فلما أن سقوا درجوا ودبوا |
|
وزادوا حين جادهم العهاد |
١٧ / ٢٦٥
فلما أن عصاك أردت حملي |
|
على ملساء تزلق بالشديد |
٢١ / ١٢٧
فلما أن ملكت الملك |
|
حيث أباك تقتصده |
٤٦ / ٣٩٦
فلما تداني هجرها قلت واصلي |
|
فقالت بهذا الوجه تبغي الهوى عندي |
١٣ / ٤٢٧
فلما دنا الإصباح قالت فضحتني |
|
فقم غير مطرود وإن شئت فازدد |
٤٥ / ١٠٠
فلما رأيتك لا فاتكا |
|
قويا ولا أنت بالزاهد |
٥٥ / ١٠٠
فلما رأيتك لا فاسقا |
|
ظريفا ولا أنت بالعابد |
٥٥ / ١٠٠
فلمثل ريب الدهر ألف بينكم |
|
بتواصل وتراحم وتودد |
٦٣ / ١٧٣
فلن أثيبك بالنعماء مشتمة |
|
ولن أبدل إحسانا بإفساد |
٤٦ / ١٠١
فلن تلقى أخا إن مت مثلي |
|
يصادي الحرب عنك كما أصادي |
٣٠ / ٣٠٥
فلو أن أشياخا ببدر تشاهدوا |
|
لبل نعال القوم معتبط ورد |
٤٠ / ٢٧٣
فلو سمعنا لحبه أمدد امدد |
|
كانت لنا عن عفة الورد الصدي |
٧ / ٣٠٦ ، ٢٣ / ٢٤٣
فلو شئت يا ذا العرش حين خلفتني |
|
شقيا بمن أهواه غير سعيد |
٤٦ / ٣٥١
فلو شاء الإمام أقام سوقا |
|
فباعهم كما بيع السماد |
١٧ / ٢٦٥
فلو قيل هاتوا فيكم اليوم مثله |
|
لعز عليهم أن يجيئوا بواحد |
٤٣ / ٢٧٤
فلو كان البكاء يرد حقا |
|
على قدر الرزايا بالعباد |
٤٦ / ٣
فلو كان في الدنيا من الناس خالد |
|
لجود بمعروف لكنت مخلدا |
١٦ / ١٥٥
فلو كان لي رزق لديه لنلته |
|
ولكنه أمر من الواحد الفرد |
١٦ / ١٥٦
فلو كنت يا جد بن قيس على التي |
|
على مثلها بشر لكنت المسودا |
١٢ / ٤١٣
فلو لاقيتني لاقيت |
|
ليثا فوقه لبده |
٤٦ / ٣٧٤ ، ٤٦ / ٣٧٥ ، ٤٩ / ٤٩٥
فلو لا أمير المؤمنين لأصبحت |
|
قضاعة أربابا وقيسا عبيدها |
٤٧ / ٩٠
فلو لا الله والإسلام حقا |
|
وجدتم مالكا صعب العتاد |
٥٦ / ٣٩٢
فليت الذي من حبكم بي إذا |
|
كان لم ينتقض لم يزد |
٥٥ / ٢٠٦
فليت يدي بانت غداة مددتها |
|
إليك ولم ترجع بكف وساعد |
٤٣ / ٢٦٨
فليس بثقفي ومن لم يرو |
|
يا رب عيني بعد وهن سهودها |
٥٠ / ٢٤٣
فليس بذي دنيا ولا ذي ديانة |
|
ولا ذي حجى في علمه وسداد |
١٣ / ٤٣٧
فليس يخاط خطوه لدنية |
|
ولا باسط يوما إلى سوأة يدا |
١٢ / ٤١٣