الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
إذا عدم الورد الجني أرداك ما |
|
تفوق على الورد المورد خداها |
٢٧ / ١٥
إذا علقت يد برشاء دلو |
|
فما كرشاء دلوكم رشاء |
١٥ / ٤٨
إذا كان يؤذيك حر المصيف |
|
ويبس الخريف وبرد الشتاء |
٦٤ / ٣٤٨
إذا ما تعنى المرء في إثر حاجة |
|
فأنجح لم يثقل عليه عناؤه |
٤١ / ٢٠٨
إذا ما مات خارجة بن حصن |
|
فلا مطرت على الأرض السماء |
٩ / ٥٥
إذا نهشيت ربيعة للمعالي |
|
فعكرمة بن ربعي فتاها |
٤١ / ٥٠
إذا هبط الحجاج أرضا مريضة |
|
تتبع أقصى دائها فشفاها |
٧٠ / ٦٤
إذا هبة ولما أشف نفسي |
|
من المتعمرات إلي قباء |
٦٤ / ١٢٤
أرأيتك أن منعت كلام ليلى |
|
أتمنعني على ليلى البكاء |
٣٧ / ٧٧
أريب إذا شاورت في كل مشكل |
|
أديب بسوء الحاسدين بقاؤه |
٢٣ / ٣٥٤
أشد على الكتيبة لا أبالي |
|
أفيها كان حتفي أم سواها |
٢٦ / ٤٢٦
أشكو إليك أبا بكر شجي بهوى |
|
أطعته من صبا نفسي فعاصاها |
١٣ / ٨٩
أصحوت عن أم البني |
|
ن وذكرها وعنائها |
٣٨ / ٩٦
أطعنا قريشا ضلى من حلومنا |
|
وطاعتنا أهل الحجاز شقاء |
٢١ / ١٠٤
أطلعت قلبي على سري وأحشائي |
|
من نظرة وقعت مني على دائي |
١٧ / ٤٣٥
أعارني سيدي خريطته |
|
خبأت فيها بالليل شربائي |
٦٢ / ١٣٩
أعد لها مسمومة فارسية |
|
بأيدي رجال يحلبون صراها |
٧٠ / ٦٤
أعطاك في العباس رب محمد |
|
ما يأمل الخلفاء في الخلفاء |
٦٩ / ٢٧٦
أفإن يقم من عبد شمس مارق |
|
فلما دنا من حتفها وبلائها |
٥٣ / ٢٥٩
أقصيتموني من بعد فرقتكم |
|
فخبروني علام إقصائي |
٣٦ / ٢٠٤
ألا أبلغ لديك أبا هني |
|
ألا تنهى لسانك عن رداها |
٩ / ١٢٢
ألا إن الأئمة من قريش |
|
ولاة الحق أربعة سواء |
٥٤ / ٣٢٢ ، ٥٤ / ٣٤٨
ألا تبكي وما ظلمت قريش |
|
بإعوال البكاء على فتاها |
٣٤ / ٣٣٣ ، ٥٠ / ١٢٧
ألا حي الخناس على قلاها |
|
وإن شحطت وإن بعدت نواها |
٢٥ / ١٠
ألا ليت الإله يجيء بسلمى |
|
كذاك الله يفعل ما يشاء |
٦٩ / ٢٢٢
ألا من مبلغ خاقان عني |
|
فأقبل حين ينصرم الشتاء |
٢٣ / ١٨٥
ألا يا حمز للشرف النواء |
|
وهن معقلات بالفناء |
٥٥ / ١٠٣
أليس تصير في قبر ويحوي |
|
تراثك بعد هذا ثم هذا |
٥ / ٤٠٩
أليس من أعجب القضاء |
|
وثوب أرض على سماء |
١٣ / ٨٧ ، ٤١ / ٢٥٨
أم أوبشوا بالجهل من رزامتهم |
|
وحابة فتمسلوا بحبائهم |
٣١ / ٢٩
أما الخيام فإنها كخيامهم |
|
وأرى نساء الحي غير نسائها |
٦٦ / ٦٧
أما النبيذ فقد يزري بشاربه |
|
ولا أرى شاربا أرزى به الماء |
٤٨ / ١٨٠
أما النبيذ فقد يزري بشاربه |
|
ولا نرى أحدا يزري به الماء |
٤٨ / ١٨٠