الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
حتى ينال |
|
هامه الحديد |
|
||
٢١ / ٢٢٣
حجاج أنت الذي ما فوقه أحد |
|
إلا الخليفة والمستغفر الصمد |
٧٠ / ٦٥
حجاج أنت شهاب الحرب إن لقحت |
|
وأنت للناس نور في الدجى يقد |
٧٠ / ٦٥
حجته الغيوب عن كل عين |
|
فهو فينا أنيس كل وحيد |
٣٤ / ١٠٦
حدثني الأزرق المحدث عن |
|
عمرو بن شمر عن ابن مسعود |
١٣ / ٤٣٨ ، ١٣ / ٤٣٩
الحر يلحى والعصا للعبد |
|
وليس للملحف مثل الرد |
٤٠ / ٤٨٥
حرا كجفا لقد أثرت في جسدي |
|
ولا كتأثير حر النار في كبدي |
٤١ / ٤٢٣
حزن مستعمل الكلام اختيارا |
|
وتجنبن ظلمة التعقيد |
٥٤ / ١٣٦
حزنان أفرد من بنيه وأهله |
|
بأبي وأمي المستضام المفرد |
٤٩ / ٣٤٥
حسد منهن قد حملنه |
|
وقديما كان في الناس الحسد |
٤٥ / ١٠٩
حسدا أن تكون إلفا لغيري |
|
إذا تفردت بالهوى فيك وحدي |
٤٨ / ٢٢٦
حسرات في فؤادي |
|
شردت عني رقادي |
٧٠ / ٤٨
حفلت بحسن رمان النهود |
|
إذا ما حملته أغصان القدود |
٤١ / ٤١٨
حكت معانيه في أثناء أسطره |
|
أفعالك البيض في أحوالي السود |
٢٩ / ٢٤٢
حكت نرجسا حل الندا في جفونه |
|
وقارن وردا فاكتست حمرة الورد |
٤٣ / ١١٤
حل رضيت به فخل وداده |
|
مني كما حل الورود من الصدي |
٢٣ / ٢٨٨
حلت بساحتك الوفود من الورى |
|
وكأنما كانوا على ميعاد |
٢٥ / ٣٤
حلفت أن لا أزور بيتك أي |
|
اما بأسمائها مدى الأبد |
٣٢ / ١٢٩
حلفت لأمدحنك في معد |
|
وذي يمن على رغم الحسود |
٧ / ٧٧
حلفته لما بدا |
|
كغصن غب ندا |
١٤ / ٣٢٤
حللتم داره فمنعتموه |
|
بسمر الحظ والبيض الحداد |
٣٧ / ٤٣٧
الحمد لله لا نحصي له عددا |
|
ما زال إحسانه فينا له مداد |
١٠ / ٨٤
حمول لأشناق الديات كأنه |
|
سراج الدجا إذا قارنته سعودها |
١٩ / ٣٧٨
حن إليه حنين وكبب |
|
حنين ذي غربة إلى بلد |
٦٨ / ٥٣
حوضا هنالك مورود بلا كذب |
|
لا بد من ورده يوما كما وردوا |
٤٤ / ٣١٦ ، ٤٤ / ٣١٨
حووا على الشعر طرا |
|
خفيفه ومديده |
٦١ / ٢٣٤
حيث أجاب دعوة المنادي
٤٨ / ٤٥٥
خبرا فأخبرهم حديثا صادقا |
|
عنه ورد معاشر الحساد |
٣ / ١٣
خذ بيدي قبل أن أقول لمن |
|
أراه عند القيام خذ بيدي |
٤٣ / ٢٣٨
خذها إليك قصيدة غريبة |
|
أرقتها بشعر لبيد |
٦٧ / ٢٥٦
خرجت من المنى مثل |
|
الحمير غره وتده |
٤٦ / ٣٧٣ ، ٤٦ / ٣٧٥
خرجوا به وفدا إليه |
|
فهم له شر الوفود |
١٤ / ٢٤٢
الخص فيه تقر أعيننا |
|
خير من الآجر والكمد |
٥٦ / ٣٥٨