الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
أين الملوك التي كانت مسلطة |
|
من كل أوب إليها راكب يفد |
|
||
٤٤ / ٣١٦ ، ٤٤ / ٣١٨
أين لي عنها نشف ما بي من الجوى |
|
فلم يشف ما بي عالج وزرود |
٦٠ / ٣٥٧
أينخل فرد الحسن فرد صفاته |
|
علي وفد أفردته بهوى فرد |
١٤ / ٧٣
أيها الحاسد المعد لذمي |
|
ذم ما شئت رب ذم كحمد |
٣٧ / ٣١٨
أيها الراكبان من عبد شمس |
|
بلغا الشام أهلها والجنودا |
٤٥ / ٣٩٢
أيها السائل العباد ليعطى |
|
أن لله ما بأيدي العباد |
٤٣ / ٤٩٣
أيها الطالب علما |
|
ائت حماد بن زيد |
١١ / ١٩٣
أيها المادح العباد ليعطى |
|
إن لله ما بأيدي العباد |
٤٣ / ٤٩٣ ، ٤٣ / ٤٩٣
بأبي لي السيف والسنان وقوم |
|
لم يضاموا كلبدة الأسد |
١٢ / ٤١٨
بأجود سيبا من يزيد إذا غدت |
|
نجائبه يحملن ملكا وسؤددا |
٤٨ / ١١٦
بأمثال النصاب كأن ركبا |
|
عليها من بني حام قعودا |
٦٣ / ٢٣٨ ، ٦٣ / ٢٣٩
بأن يعقب الهجران بالوصل والرضى |
|
على رغم واش في الهوى وحسود |
٤٦ / ٣٥٢
بأنا على اليرموك غير أشابة |
|
عراة هرقل في كتائبه يردي |
٩ / ٦٩
بالبهاء المفضال اسمع قصتي |
|
كرما فأنت الغوث للمنجود |
٦٧ / ٢٥٦
بالبهاء النحر الفطم ومن له |
|
اياب فضل ليس بالمجحود |
٦٧ / ٢٥٦
بالدف من جمدان فوز مصعد |
|
حتى أتاني من هذيل أعبد |
١١ / ١٦
بالكأس والطاس ولا يرعوى |
|
مع البغايا ومع المرد |
٥٢ / ٤٠٣
بتناسخون أثيل مجد قادم |
|
وحديث مجد ليس بالمتردد |
٥٨ / ٢٥٨
بث أبو شاكر فينا |
|
ورقا بيضا وسودا |
٥٨ / ٦٦
بحيث نسيم الغوطتين معطر |
|
بأنفاس زهر في الرياض مبدد |
٢ / ٣٩٩
بخبر أو بلحم أو بتمر |
|
أو الشيء الملفف في البجاد |
٥٣ / ٣٥ ، ٥٣ / ٣٦
بخيبر في قعر القموص كأنها |
|
جوانب قبر عمق اللحد لاحده |
٣٤ / ٣٢٢
بدت نجد وجلت عن خد |
|
ثم انثنت كالنفس المرتد |
٤٠ / ٤٨٥
بدرت تذكرني ولم أك ناسيا |
|
منا عقود مواثق وعهود |
٦٢ / ١٣٦
بدني يغزو عدوي |
|
والفدى يغزو فؤاد |
١٧ / ٢٤٨ ، ٢١ / ١٥
بديعات المعاني رائقات |
|
تضمن حسن رأي واعتقاد |
٣٦ / ٤٤٣
براثنه له وطب |
|
كثير حوله عوده |
٤٦ / ٣٧٦
برمت بالناس وأخلاقهم |
|
وصرت أستأنس بالوحده |
١٠ / ٢١٤
بسيف بني عبس وقد ضربوا به |
|
نبا بيدي ورقاء على رأس خالد |
١٨ / ٢١٩
بصفية الغراء عمة أحمد |
|
وعقيلة النسوان بنت خويلد |
٥٨ / ٢٥٧
بصير بأعقاب الأمور برأيه |
|
كأن له في اليوم عينا على غد |
٦٢ / ٢٥
بعثت بقلبي مستعديا |
|
على وجنتيه فلم تعده |
٣٧ / ٢٨٣
بعد النبي وأقوام أعدهم |
|
من رهطه السادة الحم الندى الحد |
٣٦ / ٢٣٢