الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
وما أكثر الآمال عندي والمنى |
|
إلا دفاع الله عن حوبائه |
٤٧ / ٢٨٨
وما ضرني إذ كان سلطان والد |
|
لعم لو أن الحرب شد غطاؤها |
٣١ / ٢١٢
وما طلب المعيشة بالتمني |
|
ولكن دل دلوك في الدلاء |
٢٥ / ٢٠٦
وما علم الكرام بجوع كلب |
|
عوى والكلب عادته العواء |
١٦ / ١١٩ ، ٦٦ / ٣٠
وما ذا تنظرون بها وفيكم |
|
نهوض بالعظائم واعتلاء |
٣٦ / ٣٧١
ومثلي في رحالكم قليل |
|
ومثلي لا يرد عن النساء |
٦٢ / ٥٧
ومفيده نصري وإن كان امرأ |
|
مترجرجا في أرضه وسمائه |
٣٣ / ٢٩٥
ومن أين لك للصهباء شمس مضيئة |
|
تعاطيك مجناها رحيق ثناياها |
٢٧ / ١٥
ومن يسوي نبيذ يا يعاقره |
|
بقارئ وخيار الناس قراء |
٤٨ / ١٨٠
ومن يوسي نبيذيا يعاقره |
|
بقارئ وخيار الناس قراء |
٤٨ / ١٨١
ونادمت الملوك من آل عمرو |
|
وبعدهم بني ماء السماء |
١٩ / ١٠٣
ونسبوا بعد إلى آبائهم
٧٠ / ٢٩٠
ونفسك فزبها إن خفت ضيما |
|
وخل الدار تبكي عن بكاها |
٣١ / ٧٩
ونفسك فزبها إن خفت ضيما |
|
وخل الدار تندب من بكاها |
٤١ / ٤٢٣
وهجرتها هجر امرئ |
|
لم يقل وصل صفائها |
٣٨ / ٩٦
ووقاك فيه والرعية كلها |
|
ما يحذر الآباء في الأبناء |
٦٩ / ٢٧٦
ويأتي بي فيطر حني عليها |
|
فيوقظها وقد قضي الشتاء |
٦٩ / ٢٢٢
ويثرب كانت فلا تكذبن |
|
حلالا فلم بين هذا وذا |
١٧ / ١٧٨
ويرسل ديمة سحا علينا |
|
فتغسلنا ولا يبقى غثاء |
٦٩ / ٢٢٢
ويوم الجمعة التزويج فيه |
|
ولذات الرجال مع النساء |
١٤ / ٣٣٧
يئست أمية بعد طول رجائها |
|
للملك واعترفت بطول شقائها |
٥٣ / ٢٥٩
يا ابن عثمان ويا بن خير قريش |
|
أبغني ما يقرني بفناء |
٣١ / ٢٩٧
يا بؤس عظم على عظم مخرقة |
|
فيه الخروق إذا كلمته تاها |
١٣ / ٤٥٢
يا بؤس قلبك ما أقصى مرامية |
|
وشجو نفسك ما أدنى بلاياها |
١٣ / ٨٩
يا خير من قصدت له آمالنا |
|
لسداد ثغر أو لبذل عطاء |
٦٩ / ٢٧٦
يا دهر أين الخيرون ذوو الندى |
|
أغفوا فنحييهم بطيب ثنائهم |
٣١ / ٢٩
يا رب مجلس فتيان لهوت به |
|
والليل مستحلس في ثوب ظلماء |
١٣ / ٤٤٥
يا طالب الطب من داء تخونه |
|
إن الطبيب الذي أبلاك بالداء |
٣٨ / ١٤٢
يا من يد في الناس واحدة |
|
إلا أبو العباس مولاها |
١٣ / ٤٢٠
يا من يرى ظعنا تيمم صرخدا |
|
يحدو بها حوران فهي ظماء |
٤٠ / ١٥٢
يا والدي رعاكما الله |
|
لا تهجرا قبرى وزوراه |
٥ / ٢٤٠
يباري الريح مكرمة وجودا |
|
إذا ما الضب أجحره الشتاء |
٩ / ٢٧٥
يبارين الأعنة مصعدات |
|
على أكتافها الأسل الظماء |
١٢ / ٤٠٢