الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
إذا لقيت بواد حية ذكرا |
|
فاهد وذرني أمارس حية الوادي |
|
||
١١ / ٣٩٧
إذا لم تات حاجاتي سراعا |
|
وقد ضمنتها بشر بن سعد |
٥٦ / ٢٦٦
إذا لم نجد ما تبتغيه فحص بها |
|
عمار السرى أم الطلاب ولود |
٦٠ / ٣٥٨
إذا لم يعطنا نصفا أمير |
|
مشينا نحوه مثل الأسود |
٦٢ / ٣٢٠
إذا ما أتيت الأمر من غير بابه |
|
ضللت وإن تقصد إلى الباب تهتد |
٥١ / ٣١١
إذا ما أناس قصروا بفعالهم |
|
نهضت فلم تلق هنالك مقعدا |
١٦ / ١٥٥
إذا ما الزرع أخلع واستبانت |
|
سنابله فقد قرب الحصاد |
٦٢ / ٤٠٠
إذا ما الليل أظلم كابدوه |
|
فيسفر عنهم وهم سجود |
١٩ / ١٨١
إذا ما انجلت عنهم غمامة غمرة |
|
من الموت أجلت عن كرام الموارد |
٢٥ / ٣٨
إذا ما بدا نجم من الأفق طالع |
|
بدا تحته نجم من النار واقد |
٢٣ / ٢٨٦
إذا ما بلغتم سالمين فبلغوا |
|
تحية من قد ظن ألا يرى نجدا |
٧٠ / ٢٩٥
إذا ما صنعت الزاد فالتمسي له |
|
أكيلا فإني لست آكله وحدي |
١٦ / ٤٢١
إذا ما عملت الزاد فالتمسي له |
|
أكيلا فإني غير آكله وحدي |
٣٧ / ١٣٧
إذا ما قريش فاخرت بقديمها |
|
فخرت بمجد يا يزيد تليد |
٤٨ / ٢٨٩
إذا ما قلت أقصر عن مداه |
|
تمادى في ضلالته وزادا |
٣٥ / ٥٢
إذا ما مات ميت من تميم |
|
فسرك أن يعيش فجىء بزاد |
٥٣ / ٣٥ ، ٥٣ / ٣٦
إذا ما نظرنا في مناكح خالد |
|
عرفنا الذي يهوى وحيث يريد |
٢٢ / ٤٣٤
إذا مات مات الجود وانقطع الندى |
|
من الناس إلا من قليل مصرد |
٦٩ / ١٥٦ ، ٦٩ / ١٥٧
إذا مات منهم سيد قام منهم |
|
كريما يبني بعده ويسود |
١٩ / ٣٨١
إذا مت مات الجود وانقطع الندى |
|
من الناس إلا من قليل مصرد |
١٥ / ٣٧٨ ، ٦٢ / ٢٨
إذا مرضت ودت بأن ترابها |
|
لها دون اكحال الأشاة برود |
٦٠ / ٣٥٧
إذا نحن هجرنا وأنت أمامنا |
|
فلا بد من سير إلى الحي قاصد |
٦٩ / ١١٢
إذا نزل ابن المصطفى بطن تلعه |
|
نما جدبها واخضر بالبيت عودها |
١٩ / ٣٧٨
إذا نفعوا عادوا لمن ينفعونه |
|
وكائن ترى من نافع غير عائد |
٢٥ / ٣٧
إذا هبت رياح أبي عقيل |
|
ذكرنا عند هبتها الوليدا |
٦٣ / ٢٣٨ ، ٦٣ / ٢٣٩
إذا هبت رياح أبي عقيل |
|
ذكرنا عند هبتها الوليدا |
٦٣ / ٢٣٨
إذا وجدت أذى للحب في كبدي |
|
أقبلت نحو سقاء القوم أبترد |
٤٠ / ٢٠٥ ، ٤٠ / ٢٠٥ ، ٤٠ / ٢٠٦ ، ٦٩ / ٢٠٩
أقبلت نحو سقاء القوم أتبرد
٤٠ / ٢٠٦
إذا وجدت أوار الحب في كبدي |
|
عمدت نحو سقاء القوم أتبرد |
٤٠ / ٢٠٥
إذا يعتريك رجال يسألون دمي |
|
ولو تطيعهم أبكيت عوادي |
٤٦ / ١٠٢
أراح الله من بدني فؤادي |
|
وعجل بي إلى دار الخلود |
٥٣ / ٤٤٦