الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
أتركتم غزو الدروب وراءكم |
|
وغزو غزوتمونا عند قبر محمد |
|
||
٣٩ / ٥٣٤
أتصرمني عند الألى هم لنا العدا |
|
فتشمتهم بي أم تقيم على العهد |
٦٢ / ٦٣
أتعجب إن رأيت علي دينا |
|
وأن ذهب الطريف مع التلاد |
٤٩ / ١٤٠
اتقوا الله وكفوا |
|
أين عدي وعهودي |
١٠ / ٢٧٠
أتهزأ مني أن سمنت وأن ترى |
|
بجسمي مس الحق والحق جاهد |
٣٧ / ١٣٧
أتيت أكف نفسي عنك كفا |
|
وتغشيني أذاك على وسادي |
٣٠ / ٣٠٥
أتيتك يا بن الفضل من آل مزيد |
|
ويا بن الألى ما فوق مجدهم مجد |
١٨ / ٢٩٩
اثنان قد مضيا فبورك فيهما |
|
عمر الخليفة ثم حلف السؤدد |
٥١ / ٣٤٠ ، ٥١ / ٣٤١
أجاز القتادي الشهادة بعد ما |
|
نبا نبوة خفناه أن يترددا |
٥٠ / ١٢٩
أجدد عهدا بالديار التي خلت |
|
وما ذا ترى تجديد عهد بها يجدي |
٤٣ / ٢٣٣
أجمال شعثاء إذ ظعن من |
|
المحبس بين الكثبان والسند |
١٢ / ٤١٦
أجمال شعثاء إذ هبطن من المح |
|
ض بين الكثبان فالسند |
١٢ / ٤١٧
أحار تفهم في القضاء فإنه |
|
إذا ما الامام جار في الحكم اقتدا |
١١ / ٤٤٧
أحمد الله كثيرا أنه ما درى |
|
أني أخو عبد الصمد |
٣٦ / ٢٥٥
أحمد به في الورى الماضين من ملك |
|
وأنت أصبحت في الباقين محمودا |
٦٥ / ١٦٣
أحين أعاذت بي تميم نساءها |
|
وجردت تجريد اليماني من الغمد |
٤٨ / ١٤٨
أخ لك لا تراه الدهر إلا |
|
على العلات بساما جوادا |
١٩ / ١٤٩
أخ لك ما مودته بمذق |
|
إذا ما عاد فقر أخيه عادا |
١٩ / ١٤٩
أخا الهلك خلى ثلمة سيسدها |
|
بنو هاشم أو تستباح وتضهدا |
٦٦ / ٣٤٤
أخا طارق أو جار بيت فإنني |
|
أخاف ملامات الأحاديث من بعدي |
١٦ / ٤٢١
أخالد إن الأجر والحمد حاجتي |
|
فأيهما تأتي وأنت عماد |
١٦ / ١٥٢ ، ١٦ / ١٥٢
أخالد إني لم أزرك لحاجة |
|
سوى أنني عاف وأنت جواد |
١٦ / ١٥٢ ، ١٦ / ١٥٢
أخذت بكفي كفه أبتغي الغنى |
|
ولم أدر أن الجود من كفه يعدي |
٥٣ / ٤٤١
إخوتا لا تبعدوا |
|
أبدا وبلى والله قد بعدوا |
٢٨ / ٢٠٦
أخوك الذي إن تجن يوما عظيمة |
|
يبت ساهرا والمستذيقون رقد |
٢١ / ١٠٧
أدركت بالحزم والكتمان ما عجزت |
|
عنه الملوك بنو مروان إذ حشدوا |
٣٥ / ٤١٥
أدعو بريطة إن دعوت ودونها |
|
بنت المصدق بالنبي المهتدي |
٥٨ / ٢٥٨
أديروها بني حرب عليكم |
|
ولا ترموا بها العرض البعيدا |
٥٩ / ٣٠١
إذ خانني عنت الزمان فإنني |
|
ما غر ذي فخر كريم المشهد |
٥٤ / ٢١٦
إذ لم أخط حديثا عنك أعلمه |
|
ولا كتب لعمري عنك مجتهدا |
١٠ / ٨٤
إذ لم تأت حاجاتي سراعا |
|
وقد ضمنتها بشر بن سعد |
٣٦ / ٢٢٥
إذ مت مات الجود وانقطع الندى |
|
من الناس إلا من قليل مصرد |
٥٩ / ٢٢٨
إذ نحن في ميعة الشباب وإذ |
|
أيامنا تلك غضة جدد |
٢٤ / ٤٧٤