الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
يذيقونه حد أسيافهم |
|
يعلونه بعد ما قد عطب |
٤٠ / ١٩ ، ٧٠ / ١٧٢
يرحس بكل عصا رائض |
|
ويصبحن كل غداة صعابا |
٢٧ / ١٧٤
يرد الحسام الخطب حين ينالها |
|
بعصيته عنها كهام المضارب |
١١ / ١٨٢
يرقد في ظل عراص ويطرده |
|
حفيف نافجة عثنونها حصب |
٤٨ / ١٧٨
يروح إليك الناس حتى كأنهم |
|
ببابك في أعلى منى والمحصب |
٥٦ / ٢٥٤
يروم الفتى جهد التغلب نفسه |
|
على طبعه والطبع للنفس أغلب |
٢١ / ٣٠٣
يرى مصعب أني تناسيت نابيا |
|
وبئس لعمروا الله ما ظن مصعب |
٥٨ / ٢٤٢
يريد تمزيقا لأثوابه |
|
من فرح منه بأحبابه |
٣٧ / ٢٨٥
يريك ظاهره بالعين باطنه |
|
فغير خاف سوى ما في الضمير خبا |
٤٣ / ٢٠٤
يزيد غرامي كلما هبت الصبا |
|
وأصبو إليكم يا منى كل طالب |
١٣ / ٤٥
يستلها جدول كالسيف منصلت |
|
بين الأشاء تسامى حوله العسب |
٤٨ / ١٧٤
يسخي بنفسي عن شراحيل أنني |
|
إذا شئت لاقيت امرأ مات صاحبه |
٥٨ / ٤٣
يسقونكم ما كنتم |
|
تسقون من سلع وصاب |
٤٣ / ٣٣
يسيرا من الأيام لم يرو ناظري |
|
بها منه حتى أعلقته شعوب |
٧ / ١٩١
يشتق أخضر كالسماء له |
|
زهر كمثل الأنجم الشهب |
٢ / ٣٩٨
يشري وفاء جفانه ويمدها |
|
بكسور أثباج وفتق لباب |
٥٥ / ٣٢٦
يشوبون للأقصين معسول شيمة |
|
فأنى لنا بالصاب أنى مشوبها |
٥٠ / ٢٣٤
يشيم لكشف الغامضات مهندا |
|
يطبق في أوصالها ويطيب |
١٣ / ٩٧
يصرف ساقينا وتقطب تارة |
|
فيا طيبها مقطوبة حين تقطب |
٥٨ / ٣٧١
يضعها شيخ بخديه الشيب |
|
قد لمع الوجه كتلميع الثوب |
٩ / ١٢٥
يطفو الحباب عليها وهي راسية |
|
كأنه فضة من تحتها ذهب |
١٥ / ٣٠١
يطيب العيش أن تلقي حكيما |
|
غذاه العلم والظن المصيب |
٤٥ / ٤٣٩
يظل مختضعا يبدو فتنكره |
|
حالا ويسطع أحيانا فينتسب |
٤٨ / ١٧٨
يظن من الظن المكذب أنه |
|
وراكبه دارا بمكة تطلب |
٤٩ / ٣٨٨
يعتدل التاج فوق مفرقه |
|
على جبين كأنه الذهب |
٣٨ / ٩٠ ، ٣٨ / ٩٣
يعد غريبا وهو في دار هذه |
|
على كونه من الدار غير غريب |
٤٣ / ٢٣٣
يعز علي أن تنالك حدة |
|
يمسك منها في الحياة دبيب |
٧ / ١٩١
يعطي فيعفى من حياة بسيبه |
|
بش إلى السؤال غير قطوب |
٤٩ / ١٤١
يعطي ويأخذ ما أفاد وإنما |
|
شيم الزمان تعسف وتنكب |
٣٦ / ٤٤٦
يعظمون أخا الدنيا فإن وثبت |
|
يوما عليه بما لا يشتهي وثبوا |
٨ / ٣٢
يعلو الحزون بها طورا ليتبعها |
|
شبه الضرار فما يزري بها التعب |
٤٨ / ١٧٤
يعيد إذا قلبت طرفي ناز |
|
ح وإن لحظته فكرتي فقريب |
١٣ / ٩٧
يعيد خلقا بعد خلق عجبا |
|
عظما ولحما ودما وقضبا |
١٧ / ٣٠٦