الصفحه ١٤١ : ذلك الكلام ، ـ أى : نهايته ـ فلذلك من المعنى
قيل لها : " غايات)» .. ثم قال : (وحكم : أول ـ وحسب ـ وليس
الصفحه ٥٢٨ : كلام فى حاشية
ياسين على شرح التصريح فى أول بحث : «التوكيد اللفظى».
(٣) ومثله الضمير : «هم»
فى قوله
الصفحه ٥٤١ : فى المثال الأول ـ ونظائرها ـ تسمى : عطف
بيان ، ويقولون فى تعريفه :
إنه تابع (١) جامد ـ غالبا
الصفحه ٦٣٩ : الربيع (٢)». قال عند شرحه بيت أبى نواس :
(وبلدة فيها زور
صعراء تحظى
فى صعر
الصفحه ٤٥ : الأولى ، وهى المضاف إليه ، وعوّض عنها التنوين. فالمؤكّد هو : «الحين»
وهو زمن مبهم. والمؤكّد هو : «إذ
الصفحه ١٢٠ : الأعم الأغلب مذكورا (راجع حاشية ياسين على
شرح التصريح فى هذا الموضع).
والسبب الحق هو استعمال العرب
الصفحه ١٤٦ :
لهذه العبارة قبل ذلك فى تقييداته الأولى التى سماها «شرح ديباجة القاموس»
للهورينى ـ قال ما نصه : «(بعد
الصفحه ٢٠٠ :
الأول والثانى بغير تشديد الثانى) ـ وجىء بالمصدر على ذلك الوزن للتكثير. وقال
الفراء وجماعة من
الصفحه ٣٦٠ : المجرور وحذف معه حرف الجر ، وقبلها
صيغة للتعجب على وزن : «أفعل» أيضا ، ولهذه الصيغة الأولى معمول مذكور
الصفحه ٥١٥ : الأول أكثرىّ لا كلىّ ؛ بدليل
قوله تعالى : (وَاللهُ لا يُحِبُّ
كُلَّ مُخْتالٍ فَخُورٍ.) وقوله : (وَاللهُ
الصفحه ٥٤٢ : بلفظ يدل عليها مباشرة وهو عين معناها ، فهو
بمنزلة التفسير للأول باسم آخر مرادف له يكون أشهر منه فى
الصفحه ٦٠٨ :
أنهما مع الإضراب يعربان حرفى عطف ، فما بعدهما معطوف على ما قبلهما ... والخلاف
شكلى ، ولكنّ الأول أوضح
الصفحه ٢٧ : معه إلى عامل يتعلقان به. وإنما الذى يجره هو المضاف.
ثم قال : اخصص الأول (وهو المضاف) أو :
عرفه بالذى
الصفحه ٤٩ : المراد منه ، بحيث لا يشوبه لبس أو غموض.
وقد صرح بعض
كبار النحاة باستحسان الرأى الكوفى ، ففى شرح شواهد
الصفحه ٩٥ : التعب ... وهى معربة مضافة فى
البيت الأول إلى المصدر المؤول من «ما» المصدرية (٤) والجملة المضارعية