الصفحه ٣٨٥ :
يكون على وزن : «فعل» ـ بضم العين ـ ؛ سواء أكان مصوغا على هذا الوزن من أول الأمر
نقلا عن العرب ؛ مثل
الصفحه ١٦٦ : المال. فحذف المضاف إليه الأول
بعد تحقق الشرط المطلوب ، وهو وجود اسم معطوف : (نصف) وهذا المعطوف عامل فى
الصفحه ٣٩٩ : ص ٣٥١).
(١) راجع حاشية «ياسين»
على شرح التصريح ، أول باب : «أفعل التفضيل».
الصفحه ٥١ :
إضافة الموصوف إلى صفته قولهم : «حبة الحمقاء» ، و «صلاة الأولى» ، و «مسجد
الجامع» ، وتأويله أن يقدر
الصفحه ٢٣٩ : الفعل فى إفادة الحدوث. فخرج بالأول اسم المفعول ،
وبالثانى الصفة بجميع أوزانها ، وأفعل التفضيل
الصفحه ٣٢٨ : الأصلية على ثلاثة (١).
بقى أن نشير
إلى مسألتين هامّتين :
الأولى :
أقياسية تلك الصيغة أم مقصورة على
الصفحه ٢٤ : الإبهام» ؛ ومنها : (غير ـ حسب ـ مثل ـ
__________________
(١) سبق شرح النكرة
والمعرفة فى ج ١ ص ١٤٤ م ١٧
الصفحه ٢٤٠ : .
(١) عقد ابن مالك
بابا مستقلا لإعمال اسم الفاعل ، وضمنه إعمال اسم المفعول (وسيجىء شرحه فى هامش ص
٢٥٠). ثم
الصفحه ٢٧٢ : أوله ميما مضمومة مع فتح
ما قبل الآخر.
فللوصول إلى
اسم المفعول من : «سارع» نجىء بمضارعه : «يسارع» ، ثم
الصفحه ٣٩٣ : ـ كما أشرنا من قبل (٢) ـ.
* * *
__________________
(١) راجع الهمع ،
وشرح التصريح فى باب : «نعم
الصفحه ٦٠٦ : تعالى : (إِنْ يَكُنْ غَنِيًّا
أَوْ فَقِيراً فَاللهُ أَوْلى بِهِما.)
(راجع : شرح التصريح ، وحاشية ياسين
الصفحه ٦٥ : الشرط الأول : قولهم
: «أعجبنى يوم العروبة» ، فلا يصح : أعجبتنى يوم العروبة ، لأن المضاف ليس كلا ،
ولا
الصفحه ١٨٧ : الأول وحده ، ومثلها : الاشتراك والاشتراكية ـ الأسد
والأسدية ـ الوطن والوطنية ـ التقدّم والتقدّمية
الصفحه ٦١٢ : ؛ فبهذين المعنيين تختص : «أو»
دونها.
والمعانى
الخمسة السابقة هى لكلمة : «إمّا» الثانية ، وتشاركها الأولى
الصفحه ٦٦٥ : مرجع (راجع شرح التصريح).
وقال الزمخشرى فى المفصل : «مرادهم بكون
البدل فى نية طرح الأول ـ أى : فى نية