الصفحه ١٢٤ : : «أعليا
مررت به» مجرور فى حكم المنصوب (راجع شرح المفصل ج ٦ ص ٦٩). وانظر «ب» السابقة.
(٢) التقييد واحد هو
الصفحه ٢٠٦ : ء ـ انظر رقم ٢ ص ٢٠٢ ورقم ١
من هامشها.
(٣) وفى هذا يقول ابن
مالك :
وقد ينوب عنه ما عليه دل
الصفحه ٢٣٥ : سبق ، وأمره بسماع ما يقال له الآن.
وفى نصب الظرف وحذف عامله جوازا أو
وجوبا يشير ابن مالك بقوله
الصفحه ٢٥٧ : الجواب ، وقد تقترن
بالفاء كقوله تعالى : (وَإِذْ لَمْ
يَهْتَدُوا بِهِ فَسَيَقُولُونَ ..) وعلى هذا قول ابن
الصفحه ٢٦٤ : ما نصه :
(وفى شرح الألفية لابن الصائغ : إن الذى
قال بأن أصله «أوان» يقول بإعرابه ، كما أن «أوانا
الصفحه ٢٧٧ : » عليها كما ورد فى بعض المراجع اللغوية (١).
__________________
(١) فقد جاء فى : «تاج
العروس ، شرح
الصفحه ٣٣٩ : الخضرى ج ١ والصبان وغيرهما
ـ فى باب الحال عند بيت ابن مالك : «وعامل ضمن معنى الفعل ، لا ...») وعلى أن
الصفحه ٣٨٣ :
الذى سبق (٣) شرحه. وكذلك يجب حذفه مع عامله حين تدل الحال على زيادة
تدريجية ، أو نقص تدريجى ـ وهى الصورة
الصفحه ٤٦٨ : ، وقد يقسم بها ؛ يقال : لا ها الله ما فعلت
كذا. قال ابن مالك : فى هذا شاهد على جواز الاستغناء عن واو
الصفحه ٥٠٦ : ) والتمثيل له.
(٢) فلا تقول : ما
رأيته منذ سحر ، تريد سحر يوم بعينه. وقال ابن عقيل : ... نحو : سحر إذا
الصفحه ٥١٧ :
ومثل هنيهة أو
هنيّة : «لحظة» ، للزمان اليسير ـ ففى الأساس : وفعل ذلك فى لحظة. اه. وفى شرح
القاموس
الصفحه ٥٧ : شرحها ، ومنها : التعليق ،
والإلغاء ، والحذف اختصارا لدليل ...
فمن أمثلة
التعليق : أعلمت الشاهد لأدا
الصفحه ٣٩٧ : المتصف فى المعنى بالعلو ، مع أن العلو جار فى اللفظ على المخاطب.
(٣) سبق شرحها وبيان
حكمها فى رقم ١ من
الصفحه ٢٠ : ؛ حيث التفصيل والبيان الذى لا غنى عنه.
(٢) سبق شرحه فى ج ١
ص ١٧٧ باب : الضمير وأنواعه.
(٣) أما الخبر
الصفحه ١٤١ : . فكيف يجتمعان فى
جملة واحدة؟
(٣) عند جمهور
البصريين (راجع شرح العكبرى ، لديوان المتنبى وبيته : ـ