الصفحه ٤٨٩ : الحاشية
المشهورة على ابن عقيل ، وآخر أصحاب الحواشى على شرح : «ألفية ابن مالك» وغيرها
حتى عصرنا هذا. وقد
الصفحه ١٩١ : للكلام البليغ ، وتناسقها مع الأحكام
__________________
(١) الأشمونى ـ فى
هذا الباب ـ عند شرح بيت ابن
الصفحه ٥٠٠ : : المغنى
، والتصريح ، وكالصبان ، والخضرى فى باب «حروف الجر» عند الكلام على الحرف : «من»
وشرح بيت ابن مالك
الصفحه ١٥٠ : إلى حالة.
(٤) سبق شرح المطاوعة
وإيضاحها بالأمثلة (فى رقم ٤ من هامش ص ٩٨). وأشرنا هناك إلى أن صاحب
الصفحه ٢٦٨ : محمود وبين على ، بزيادة : «بين» الثانية ، للتأكيد كما قاله ابن
برى وغيره ، وبذلك يرد على منع الحريرى
الصفحه ٣٥٣ : شرح القاموس يجيز استعمال هذه الكلمة مقرونة بأل ، أو مضافة ،
وأن رفض هذين الاستعمالين لا مسوغ له. ونص
الصفحه ٥٢٦ : »
العامل ، فزعم بعضهم أنه تضمين بيانى مقابل للنحوى. قول ابن هشام «قد يشربون لفظا
معنى لفظ» لا يخفى أن «قد
الصفحه ٤٨٤ : الإدراك إلى
__________________
(١) راجع شرح المفصل (ج
٨ ص ٢٧ و ٢٩ ثم الصبان فى أول باب الإضافة عند
الصفحه ٥٠٣ : عند
قول ابن عقيل : (فمذ اسم مبتدأ إلخ) ما يأتى : وسوغه كونها معرفة فى المعنى ،
لأنها إن كان الزمان
الصفحه ٥١٤ :
وقد رأيت فيما
ذكرناه آنفا أن مذ ومنذ ، إذا كانا بمعنى (من) ، كان مجرورهما معرفة. فقد قال ابن
عقيل
الصفحه ٩ : » ، أى : صيرنى.
(٢) إلى ما سبق يشير
ابن مالك باختصار ، قائلا :
انصب بفعل القلب جزأى ابتدا
الصفحه ٥٩ :
كُلَّ
مُمَزَّقٍ ـ إِنَّكُمْ لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ)(١).
__________________
(١) فيما سبق يقول
ابن
الصفحه ٤٥٠ : (٣).
__________________
(١) وفى معانى الحروف
الثلاثة : (حتى ـ اللام ـ إلى) يقول ابن مالك :
للانتها : «حتّى» ، و «لام
الصفحه ٤٠ :
وليس فى حاجة بعد هذا إلى فاصل ، أو غيره (١).
__________________
(١) فيما سبق يقول
ابن مالك
الصفحه ٥٤ : الإباحة مفسدة.
(٢) فى المسألتين
الأخيرتين ؛ (مسألة : «القول» ومسألة : «الحذف») يقول ابن مالك فى الحذف