الصفحه ٣٠٩ : الحق إلى ركن وثيق. ولأجل هذا وجب علينا بعد هذا
أن نبحث عن الإمامة وأن نبحث عما يتبعها في عقيدة الإمامية
الصفحه ٢١ : : سألت أبا
عبد الله ـ عليهالسلام ـ عن رجلين من أصحابنا بينهما منازعة في دين أو ميراث ،
فتحاكما إلى
الصفحه ٢٥٢ : الامامية
أحسن وأصلح وأرجح وأدخل في تحقق الغرض ، وحيث لا مانع منها مع إمكانها ، يجب في
حكمته تعالى تحققها
الصفحه ٢٢ : .
ويرجع إليه أيضا في الأموال التي هي من
حقوق الإمام ومختصاته.
وهذه المنزلة أو الرئاسة العامة أعطاها
الصفحه ٢٢٩ : آيات المقدرة من سقف فوقهم مرفوع ومهاد تحتهم موضوع» (١).
هذا مضافا إلى أن
وجود الأنبياء والرسل اسوة في
الصفحه ١٠٢ :
التحسين والتقبيح
العقليين فإنّ الطائفة الاولى ذهبوا إلى نفي التحسين والتقبيح العقليين ، وتبعوا
في
الصفحه ١٩٦ : المجال أمام الإنسان للسعي والاستكمال ، بحيث
لا يتوقف ولا ييأس من النيل إلى الكمال في أي حال يكون ، كما أن
الصفحه ١٠٧ : .
٢
ـ ذهب الإمامية
والمعتزلة على ما في كشف الفوائد ، إلى أن حكم العقل في ذلك بديهي في بعض الأفعال
كحسن الصدق
الصفحه ١٦ :
والنبوة والإمامة والمعاد (٤). ومن قلّد
آباءه أو نحوهم في اعتقاد هذه الاصول فقد ارتكب شططا وزاغ عن
الصفحه ١٧٦ : لتوفيقاته
وهداياته تعالى مدخلية في أفعال العباد ، ونسبه إلى ظاهر الأخبار ، وأيده بما رواه
في الكافي عن أبي
الصفحه ٢٥٦ : بالمعروف والنهي عن المنكر على أدلة حرمة الايذاء
اللهم إلّا أن يقال بأن اطلاق فعلية حرمة الايذاء في النبي من
الصفحه ٢٦١ : الإنسان نحو الكمال ، وإرشادهم
إلى سعادتهم في الدارين ، والحكومة والرئاسة العامة ، ليست من الأهداف النهائية
الصفحه ٥٨ : ، والقرآن الكريم يرشدنا في توحيده إلى هذه المراتب السامية كما لا يخفى.
(٢) لما عرفت من
أن الجسمية والأجزا
الصفحه ٢٤٦ : »
فلعل الاكتفاء بهما في المقام ؛ لكونه في مقام بيان المعجزة المناسبة لما اشتهر في
عصره من العلوم والفنون
الصفحه ١٣١ :
إضافية مقيسة إلى
أفراد أشخاص معينة وأما في نفسها وبالقياس إلى الكل فلا شر أصلا ، فاللازم في
حكمته