الصفحه ١٥١ : ، وكيفية
سلوكه نحو الكمال إلّا باللطف والتكليف ، وهو أولى
الصفحه ١٥٤ :
والتفكرات الذهنية ونحوها من أفعال النفس ؛ لأن هذه الامور مترشحة عن النفس ومتوقفة
عليها من دون العكس ، وليس
الصفحه ١٦٢ : ) (٤).
وهذه الآيات
ونحوها صريحة في أن التفويض لا واقع له ، بل كل الافعال سواء كانت قلبية أو خارجية
، غير خارجة
الصفحه ١٧٣ :
: ج ١ ص ١٥٨ ح ٦ وروي نحوه عن العياشي في بحار الأنوار : ج ٥ ص ١٢٧.
الصفحه ١٨٨ : الأمرين ليس فيه جبر ولا تفويض.
وليس هو من الاصول الاعتقادية حتى يجب
تحصيل الاعتقاد به على كل حال على نحو
الصفحه ١٩٤ : ، وورد
الروايات المتعددة للترغيب نحو الايمان به ؛ لأنه يوجب أن يرجو أو يخاف تبدل شيء
وتغيره ويعمل بمقتضاه
الصفحه ٢١٠ : تهمز باسمي ـ فإنما أنا نبي الله».
ونحو ذلك في
المصباح المنير وزاد عليه قوله : «والنبيء على فعيل مهموز
الصفحه ٢١١ : مشابهة للروابط
المعمولة للتفهيم والتفهم من التعقل والتفكر والحدس ونحو ذلك ، بل هي أمر وراء تلك
الامور
الصفحه ٢١٣ : لرسالة خاصة مشتملة على إتمام الحجة ، يستتبع
مخالفته هلاكة أو عذابا أو نحو ذلك (١) فالنسبة بين النبي
الصفحه ٢١٤ : ، إذ تكليمه ليس إلّا ايجاد الكلام ونحوه ،
ومن المعلوم أنه لا يستلزم المحدودية كالجسمية ، حتى يناقض مع
الصفحه ٢١٦ : أفعالنا وعقائدنا حتى ينتظم البرنامج الصالح لسير الإنسان نحو ما ينفعه
من سعادته في الدنيا والآخرة.
الصفحه ٢١٩ : المحيض ونحوه ، كما يمكن أن
يكون في الكتاب امور كانت من مصاديق الحكمة. وأما استعمال الحكمة في الفلسفة فهو
الصفحه ٢٢٩ : بينهما ، فإن الأولى فعلية بفعلية أسبابها كدعوة الشيطان ومن تبعه نحو
الفساد ، بخلاف الثانية فإنه لا سبب
الصفحه ٢٣٩ : شاهد صدق لدعواه ، وإلّا فإن لم يكن له دعوى أصلا فلا اعجاز ،
نحو ما يظهر من الأولياء من دون دعوى للنبوة
الصفحه ٢٤٠ : يخفى.
وهكذا خرج عن
التعريف ما قد يرى من الكهنة أو المرتاضين فإن تحصيل ذلك بالرياضة ونحوها ممكن
عادة