الصفحه ٢٧ : هو له (٣). وعليه فتوجيه قلوبنا نحو وجوده تعالى أمر فطري لا خطأ
فيه. وليس هذه المعرفة من باب القضايا
الصفحه ٢٩ : بعد الإشارة والتنبيه لو خليت وطبعها يعني لم تقترن بالموانع تسوق الانسان
نحو الكمال المطلق بخلاف غرائز
الصفحه ٤٣ : بنفسه
، ومن الثاني الخلق والرزق والغفران والإحياء ونحوها.
وربما قيل في
الفرق بين الصفات الذاتية
الصفحه ٤٥ : ، وهكذا نفي التركيب ونفي الانفعال والحركة
والاشتداد ونفي الجهة ونفي المكان ونحوها من لوازم نفي الحد
الصفحه ٤٩ : فيه من الخير الذي يدعوه نحوه ، فالقدرة قد تكون في مقابل العجز فإن من لم
يصدر عنه فعل لفقده إياه ، عاجز
الصفحه ٥٤ : إلّا به وبإذنه.
وهذا القسم يشمل
التوحيد في الخالقية والربوبية والرازقية ونحوها من مظاهر الأفعال ، ولا
الصفحه ٦٤ : ينافيه إسناد
تدبير الأمر إلى غيره في قوله تعالى : (فَالْمُدَبِّراتِ
أَمْراً) (٨) ، ونحوه ؛ لأن تدبيرها
الصفحه ٧٦ : عين كون صدق العالم
والحي والقادر ونحوها عليه تعالى حقيقيا لا مجازيا ، وبالعناية لا يكون مصداق
الصفات
الصفحه ٨١ : النقائص عنه تعالى (١).
ثم إن سلب الجسمية
والصورة والحركة والسكون والثقل والخفة ونحوها بسلب الإمكان عنه
الصفحه ٨٢ : بمركب ونحوها يرجع إلى إيجاب الكمال وإثباته ؛ لأن النقص والحاجة
في قوة سلب الكمال ، فسلب النقص راجع إلى
الصفحه ١٢١ : المصالح وعليه فالباعث نحو الفعل في الله تعالى هو كمال
ذاته لا الغير فالفعل الناشئ عن ذاته لا يكون إلّا
الصفحه ١٢٥ : والآلام والأوجاع والموت ونحوها
، والاختلافات كالسواد والبياض والبلادة والذكاوة والذكورية والانوثية وغير
الصفحه ١٣١ : للابتلاء به ونحوه ، فلا ينافي الآية
الكريمة والأدعية ، لما ذكر من عدمية الشر الحقيقي فافهم.
لا يقال : إن
الصفحه ١٣٤ :
ذاتيات الطبيعة
المادية ، وإلى أن حركة العالم المادي وسوقه نحو الكمال ، لا تحصل بدون التزاحم
الصفحه ١٣٥ :
للاعداد نحو
الكمال بحسب مقتضيات الأحوال وهذا هو السر في الابتلاءات والمصيبات والحوادث ،
ولكن يختلف