الصفحه ٤١ : الهداية ، وعليك بالتأمل حول دفاع
البدن نحو الجراثيم والميكروبات الخارجية المهاجمة التي أرادت تخريب البدن
الصفحه ٥٠ : على التأمل حول الفعل أو الترك ، حتى يحصل العلم بوجود المصلحة
وارتفاع المفسدة فيه ، وربما يحتاج إلى مضي
الصفحه ٥١ : بامكان الإرادة فيه تعالى مع ما فيها من التأمل والتروي وحدوث الجزم
والقصد ومن المعلوم أن الإرادة مع هذه
الصفحه ١٦٥ : وتأمل فيه الحكماء
الإلهيون حق التأمل ، فرأوه مطابقا للموازين الدقيقة العقلية المنطقية» (١).
وقال في
الصفحه ١٨٧ : المفسدة كما لا يخفى فكما أن التأمل حول كنه ذاته تعالى
ممنوع ، كذلك التأمل حول كنه المقدرات ممنوع ؛ لأنه
الصفحه ٩ : أن نتفكر في خلقه وننظر
بالتأمل في آثار صنعه ، ونتدبر في حكمته واتقان تدبيره في آياته في الآفاق وفي
الصفحه ٤٠ : يمكن ان يوجد معلول بدونها.
الثامن
: التدبير والهداية
، وتقريبه هو أن من تأمل في النظام العالمي يرى
الصفحه ٤٤ : المشهور.
وأما على غير
المشهور فهما بمعناهما بعد تجريدهما عما لا يناسب ذاته تعالى من التروي والتأمل
وطرو
الصفحه ٤٥ :
بمعنى الإحداث من
دون حاجة الى التروي والتأمل ونحوهما فالإرادة حينئذ من صفات الأفعال لا الذات
الصفحه ٦٧ :
المذكورة التي تكون إما شركا في ذاته تعالى ، أو في ملكه وسلطانه.
(٣) وفيه تأمل ،
بل منع ؛ لأن الرياء من
الصفحه ١٥٧ : الأميال ، بالنسبة إلى الفعل أو الترك في بعض الأوقات ،
بحيث يحتاج الترجيح إلى التأمل والاختيار ، شاهد آخر
الصفحه ١٩٥ : ، ولكن مقتضى التأمل فيها أن الثابت
بتلك الأخبار ليس ما ينفيه الأخبار الاخر ، بل
الصفحه ٢٣٦ :
التأمل والاشكال ،
فإن الفترة بدون حجة الله ممنوعة.
نعم هنا احتمالات
اخر : أحدها : أن يكون من سكن
الصفحه ٢٦٠ : كالجذام والبرص ، أو في نسبه كالزنا ودناءة الآباء»
ولكن التأمل في كلامه ، يقضي بأن مراده من كلمة «ينبغي
الصفحه ٢٨٤ : المرسلين وأفضليته منهم من
المسلّمات لا مجال للتأمّل فيها ، فإذا كان أفضل من الأنبياء فهو أفضل من غيرهم