الصفحه ٣٠٢ :
، ودعا الشجرة فأجابته وجاءته تخد الأرض من غير جاذب ولا دافع ، ثم رجعت إلى
مكانها ، وكان يخطب عند الجذع
الصفحه ٣١٩ : ............................................... ٢٥٧
عقيدتنا في صفات النبي (ص)............................................... ٢٥٩
عقيدتنا في
الصفحه ١٤١ :
معصومون؟ فقال : إن رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ كان يتوب إلى الله ويستغفر في كل يوم وليلة مائة مرة من
الصفحه ٥٠ : العلم بوجود
المصلحة وارتفاع المفسدة حاصلا ومقارنا مع قدرته من دون حاجة إلى روية أو تأمل ،
فلا يتأخر عن
الصفحه ١٤٤ : الأجر
اللائق إلى العاملين ، وغير ذلك كما لم يذكر شرائط المكلف به من كونه ممكنا أو
مشتملا على المصالح أو
الصفحه ١١٤ :
الكل أعظم من
الجزء ، وكأنهم ظنوا أن كل ما حكم به العقل فهو من الضروريات مع أن قضية الحسن
والقبح من
الصفحه ٢٧٠ : المستحدثة منها في كل عصر وزمان ، وهذا أمر رائج من زمان الشيخ الطوسي
إلى زماننا هذا ، ولعل مسائل تحرير
الصفحه ٢٢٠ : للاصلاح
، وهذه الغاية من مهمات الغايات.
قال الفاضل
الشعراني ـ قدسسره ـ : «ليس في طبيعة الانسان شيء أعظم
الصفحه ١٤٦ : : فهلا عملت؟ وإن قال : لا ، قيل له : هلا تعلمت حتى تعمل؟ ـ إلى أن قال الشيخ
الأعظم ـ.
الرابع : أن العقل
الصفحه ١٣ :
والاستدلال كما لا
يخفى (١). نعم من نظر واستدل واهتدى إلى الطريق المستقيم امكن له الكشف والشهود
الصفحه ٢٨٧ : بعد ذلك ـ إلى أن قال ـ : وأين أنت عن جامعيته واستقامته في جميع ذلك من
دون أن تعترضه زلة اختلاف أو عثرة
الصفحه ١٠٨ : بأنّ الأحكام الضرورية لا تتغير ولا
تتبدل ، كحكم العقل بأن الكل أعظم من الجزء وليس الحكم بحسن الصدق وقبح
الصفحه ١٠٦ : عملية ، وهي تعقل ما يكون من أفعالنا واختيارنا ،
والعقل النظري الذي يحكم بالبديهيات من كون الكل أعظم من
الصفحه ٦٨ : والشيطان مما يشير إليه
قوله تعالى : (أَرَأَيْتَ مَنِ
اتَّخَذَ إِلهَهُ هَواهُ أَفَأَنْتَ تَكُونُ عَلَيْهِ
الصفحه ١١٧ : إلى أن حسن العدل وقبح الظلم من
المشهورات بالمعنى الخاص (٢) وعليه فالجواب عن شبهة الأشاعرة هو ما عرفت