الصفحه ٢٩٩ : في ايدي الناس ـ إلى أن قال ـ :
ومن نسب إلينا أنا نقول أنه أكثر من ذلك فهو كاذب (١) وبه ينقدح أن
الصفحه ١١ : والفحص والتحقيق واجب من باب
المقدمة ، إذ الواجبات المذكورة لا تحصل بدون ذلك ، فليس لأحد أن لا ينظر إلى
الصفحه ١٦٢ : أن المراد من استناد الأفعال إلى العباد ليس
هو التفويض ، بل يكفي في الاستناد كون مباشرة الأفعال
الصفحه ٥ : فيه من الإشارات إلى المهمّات من المباحث الراقيات ، وشرحته
وعلّقت عليه تتميما ، وتبيينا ، وسمّيته
الصفحه ١٤٣ : المصنف أشار إلى بعض شرائط المكلف (بفتح اللام) من القدرة على الفعل فتكليف
العبد بما لا يطاق كالطيران من
الصفحه ٣٠٠ : بإثبات المعجزة الخالدة له ، وهي القرآن الكريم على ما تقدم من
وجه إعجازه ، وكذلك هو طريقنا لإقناع نفوسنا
الصفحه ١٥٦ : ؛ لأنه أراد أن يفعل
الإنسان ما يشاء بقدرته واختياره ، حتى يتمكن من النيل إلى الكمال الاختياري ،
فمقتضى
الصفحه ٢٠٤ : إلى شيء ، ولذلك ذهبوا إلى أن
العلة الغائية متحدة مع العلة الفاعلية فيه تعالى ، إذ لا غاية وراء ذاته
الصفحه ٤٣ : موجود غيره تعالى إلّا فعله
فالصفات الفعلية ، هي المنتزعة من مقام الفعل : فمن الأول حياته تعالى وعلمه
الصفحه ١٦٦ : يدل على أن القرآن الكريم
كتاب وحي نزل من الله تعالى على رسوله ، وأن من خوطب به أدرك كمال الادراك ما
الصفحه ١٧٤ :
ما أجلّ هذا المغزى وما أدق معناه
وخلاصته أن أفعالنا من جهة هي أفعالنا حقيقة ، ونحن أسبابها
الصفحه ٤٧ : أصلا.
ومما ذكر ينقدح
فساد ما يتوهم من استحالة علمه بالجزئيات الزمانية بدعوى أن العلم يجب تغيره عند
الصفحه ١١٠ :
الثالث : ما لا
علية ولا اقتضاء له بالنسبة إلى الحسن والقبح كالضرب فهو لا يتصف بهما ما لم يترتب
الصفحه ١٢١ :
علوا كبيرا (١).
ومنها ما ذهب إليه
العلّامة الطباطبائي ـ قدسسره ـ من أن الله سبحانه ملك ومالك
الصفحه ٣١٥ :
الصفات الثبوتية
وأقسامها.................................................. ٧٨
بيان المراد من