الصفحه ٦٠ :
وكذلك يلحق بالكافر من قال : إنه يتراءى
لخلقه يوم القيامة ، وإن نفى عنه التشبيه بالجسم لقلقة في
الصفحه ٨٠ : سلب كل
نقص (٣). ثم إن مرجع سلب الإمكان في الحقيقة إلى وجوب الوجود ، ووجوب الوجود من
الصفات
الصفحه ١٢٣ : المنافاة بينهما فلا تغفل.
هذا مضافا إلى أن
المستدلين بالآية المذكورة غفلوا عن الآيات المتعددة الكثيرة
الصفحه ١٥٤ :
أوّلا : أن انكار السببية
والعلية خلاف الوجدان ، فإنا نرى أنفسنا علة ايجادية بالنسبة إلى التصورات
الصفحه ١٧ :
العقل ليس إلّا إدراك الكليات فالأمر والنهي هو من النفس في مقام النيل الى ما
أدركه العقل بالادراك الكلي
الصفحه ٥٧ : غيره من دون أن ينتهي إلى علته؟ فكل أثر منه تعالى لا غير ،
كما اشتهر أنه لا مؤثر في الوجود إلّا الله
الصفحه ١٢٦ : بالنسبة إلى ما يوجد من الخير ، وإنما وجد الشر
القليل بتبع الخير الكثير» (١) فالنظام الموجود هو النظام
الصفحه ١٩١ : إلى الظهور منه تعالى للناس مطلقا سواء كان موتا أو
حياة أو أجرا أو غير ذلك. فالبداء لا يختص بتبدل الرأي
الصفحه ٨١ : محدود بقيد وحد وشيء من الأشياء ، وغير
محتاج إلى شيء ، بل هو صرف الوجود والكمال والغنى ، فلا يكون مركبا
الصفحه ١٥٨ : الوعد والوعيد ؛
لأن المفروض عدم دخالة الناس في الأفعال ، ومنها أنه لا معنى للمدح والذم بالنسبة
إلى أفعال
الصفحه ٣٨ : ء
بعضها مع بعض ، يكفيك ما تراه في بدنك من القلب والسمع والبصر وجهاز الهاضمة وجهاز
التناسل والتوالد والعروق
الصفحه ١٣٢ : إلى بعض ما
ذكر يؤول ما حكي عن أرسطو من أن الشرور الموجودة في العالم المادي لازمة للطبائع
المادية بما
الصفحه ١٦٩ :
شيء فقد جعل لهم
السبيل إلى الأخذ به وما نهاهم عنه من شيء ، فقد جعل لهم السبيل إلى تركه ، ولا
الصفحه ٢٦٥ :
ثم إن هذا الدليل
يرجع إلى إثبات تنزههم عن المذكورات من جهة سكونة الناس واعتمادهم وجلبهم نحوه
ليحصل
الصفحه ٢٩١ : (أَمْ يَقُولُونَ
افْتَراهُ قُلْ فَأْتُوا بِعَشْرِ سُوَرٍ مِثْلِهِ مُفْتَرَياتٍ وَادْعُوا مَنِ