الصفحه ٢٧ :
نرى أنفسنا عند
عدم إشباع كمال من الكمالات غير آيسين من النيل إلى كمال فوقه إلى أن ينتهى إلى
كمال
الصفحه ٢٨ : فهذا
الإدراك لا يختص بزمان دون زمان وبقوم ، بل هو موجود في الإنسان من بدء حياته إلى
زماننا هذا وبعده
الصفحه ٨٧ : بشيء من الصفات فكيف يجتمع هذا مع
توصيفه بالأوصاف المشهورة كالعلم والقدرة والحياة والسمع والبصر وغيرها
الصفحه ٧٦ : تعالى ، وهو الذي نسب إلى الحكماء وجملة من
المتكلمين ، وهو الذي يقتضيه الجمع بين الآيات والروايات. ففي
الصفحه ١٣٠ : الذي تعلقت به حكمة الإيجاد والإرادة الإلهية
وشمله القضاء بالذات في الامور التي يقارنها شيء من الشر
الصفحه ٢٧٢ :
لنفسه وأشباهها من
أول اسس دين الإسلام ، والمسلمون قد ودعوها من قديم أيامهم إلى حيث نحن الآن
الصفحه ٣٢ :
تعالى حتى تكون
الخلقة مستندة إلى شيء وهو حقيقة الوجود.
ثم لا يخفى عليك
أن المستدل بهذا البرهان
الصفحه ٢٢٧ :
روحانيتهم.
ومن تقهره عاطفته كان من الأخسرين منزلة
والمتردين إنسانية ، والمنحدرين إلى رتبة البهائم.
وأشد
الصفحه ١٢٤ : لِيَعْبُدُونِ)
الذاريات : ٥٦ إلى غير ذلك من الآيات الكريمة. سبحانك ما خلقت هذا باطلا
الصفحه ١٠٢ : إلى أبي موسى الاشعري ، وكان علي بن اسماعيل من تلامذة
أبي علي الجبائي المعتزلي ، وتوفي ببغداد حوالي سنة
الصفحه ١٧٥ : في ذهنك من الصور الذهنية ، مفيض الوجود إليها بالافاضة
التكوينية ، وهذه الافاضة لا يمكن تفويضها إلى
الصفحه ١٥٧ : بالعلم الحضوري قدرتنا على ايجاد الأفعال مع التمكن من الخلاف ، نحن نقدر
على التكلم مثلا ونتمكن من تركه
الصفحه ٦٦ : لعبادة غيره تعالى بوجه الالوهية والوجوب ؛ لما مر من وحدة الإله الواجب
فاعتقاد النصارى بالتثليث وتعدد
الصفحه ٢١٨ : إلى ذلك.
ولمثل هذا جعل
المرسلون من جنس الإنسان ، كما قال عزوجل : (لَقَدْ مَنَّ اللهُ
عَلَى
الصفحه ٢٦ : لبيان كيفية في الخلقة كالجلسة فالمراد من
فطرة الإنسان هي كيفية في خلقة الإنسان وهي ترجع إلى كيفية في