الصفحه ٣٠٥ :
وأما الشرائع السابقة كاليهودية
والنصرانية ، فنحن قبل التصديق بالقرآن الكريم أو عند تجريد أنفسنا عن
الصفحه ١٤ :
ولا يصح عندنا تقليد الغير في ذلك مهما
كان ذلك الغير منزلة وخطرا (٢).
وما جاء في القرآن الكريم من
الصفحه ٤١ : المرئي على الدوام لا يختص
بالحيوانات ، بل يهدي كلّ شيء إلى وظائفه ، كما أشار إليه في القرآن الكريم قال
الصفحه ٤٨ : .
(٤) راجع مجموعه
معارف قرآن : ١ ـ خداشناسى ص ٢٨٧ ـ ٢٩٣.
(٥) الانعام : ٥٩.
الصفحه ٥٧ : إليه يؤول قول إبراهيم ـ عليهالسلام ـ كما جاء في القرآن الكريم : (فَلَمَّا أَفَلَ قالَ لا أُحِبُّ
الصفحه ٥٨ : ، والقرآن الكريم يرشدنا في توحيده إلى هذه المراتب السامية كما لا يخفى.
(٢) لما عرفت من
أن الجسمية والأجزا
الصفحه ٦٠ : اللسان (٤) ، فإن أمثال
هؤلاء المدعين حمدوا على ظواهر الالفاظ في القرآن الكريم
الصفحه ٦٤ : شبيها بمن لا حد ولا حاجة
له ، بل هو صرف الكمال وعين الغنى فلا ند له ولا كفؤ ، كما نص عليه القرآن الكريم
الصفحه ٦٧ : بالعفو والصفح أو الفضل ،
ولعل يرشد إليه ما حكي عن المشركين في القرآن الكريم (ما نَعْبُدُهُمْ
إِلَّا
الصفحه ٩١ : خواصها ولوازمها وإعراضها ـ إلى
أن قال ـ : فالحقيقة التي يشير إليها القرآن الكريم من كون الإنسان نوعا
الصفحه ٩٨ : عمل العباد ملكا لهم
، ثم بعد فرض مالكيتهم لعملهم ، جعل ما يثيبهم في مقابل عملهم ، أجرا له ، والقرآن
الصفحه ١٢٢ : معارف
القرآن : ج ١ خداشناسى ص ٢٣٣.
الصفحه ١٢٤ :
اعتقادا يلزم منه تكذيب القرآن العزيز ، فقد اعتقد بما يوجب الكفر والخروج عن ملة
الاسلام فيما إذا كان ملتفتا
الصفحه ١٣٩ : الهالكين من الامم السابقة بقوله : (وَما كُنَّا
مُهْلِكِي الْقُرى إِلَّا وَأَهْلُها ظالِمُونَ) (١) (أَلَمْ
الصفحه ٢٠٧ :
الإسلام
٨ ـ عقيدتنا في
مشرع الاسلام
٩ ـ عقيدتنا في
القرآن الكريم
١٠ ـ طريقة اثبات
الإسلام والشرائع