الصفحه ٩٣ : مضافا إلى أن
نفس الذرة ـ أتم ـ أيضا مركب ؛ لأنها لا تخلو عن الجهات
__________________
(١) راجع
الصفحه ٩٤ : لا شيء لا يصلح للتأثير. وإما
هو نفسها ، وهو أيضا فاسد ؛ لأنها في حال كونها قوة فاقدة الفعليات ، إذ
الصفحه ١٠٦ : ذلك ، وقال : ـ قال الحكماء : للنفس الناطقة قوة نظرية ، وهي تعقل ما لا يكون
من أفعالنا واختيارنا ، وقوة
الصفحه ١١٤ : ء ، والأوليات لها واقع
خارجي.
الثالث ـ أن
القضية التأديبية لا يجب أن يحكم بها كل عاقل لو خلّي ونفسه ، ولم
الصفحه ١١٧ : المنطبق عليه العنوان لا نفس
الحكم العقلي الكلي إذ المتغير في الحقيقة هو المنطبق عليه العدل لا حكم العدل
الصفحه ١٢٩ :
بالنسبة إلى نفسه وليس فيه شر بالنسبة إلى شيء من الاشياء ، فعلم من ذلك أن الشر
بالذات هو العدم والوجود انما
الصفحه ١٣٤ : ملكة المناعة وعزة النفس ونحوهما من الملكات الفاضلة ، وهكذا غير ذلك
من البلايا والآفات ، فإنها تصلح
الصفحه ١٤٤ : نفس
التكليف من انتفاء المفسدة فيه ، وتقدمه على وقت الفعل.
نعم سيأتي (في ٨ ـ
عقيدتنا في أحكام الدين
الصفحه ١٥٠ : والمقدمات ، ومن
كونه كيفا أو فعلا حادثا للنفس وغيرهما من الامور التي تكون من خصوصية مصاديقهما
فهو تعالى عالم
الصفحه ١٦٠ :
المعتقد بالاختيار ، فإنه يرى نفسه مسئولا في الامور ، ولذلك الاعتقاد يسعى ويجاهد
مع كل ظالم ويصل إلى ما يصل
الصفحه ١٦٧ : نفسه أيضا ، كما
إن قوله ـ عليهالسلام ـ في الذيل : «فليس هو الذي أدخلهم فيه» يدل على أن الفعل
واقع
الصفحه ١٧١ : الأفعال ، فإن تحقق الاختيار نفسه مقدمة من مقدمات
__________________
(١) بحار الأنوار : ج
٥ ص ١١١.
الصفحه ١٧٨ : المختار واحد ، وهو الذي يشاهده كل إنسان من نفسه عيانا ، وهو أنه مع قطع
النظر عن سائر الأسباب من الموجبات
الصفحه ١٧٩ : مستندة إليه تعالى ، بحيث يكون
الإنسان منعزلا عن الفاعلية والتأثير ، كما ليست مستندة إلى نفس الإنسان بحيث
الصفحه ١٨٣ :
لم يوجد ، وإذا لم
ينسب إليها كان له الامكان ، سواء اخذ في نفسه ولم ينسب إلى شيء ، كالماهية
الممكنة