الصفحه ٢٠٢ : العباد في نفس أفعالهم ، فما فيه المصلحة الملزمة
جعله واجبا ، وما فيه المفسدة البالغة ، نهى عنه ، وما فيه
الصفحه ٢٣٦ : يتحقق من نفسه في حق نفسه وفي حق نسله ، فهو ظالم
لنفسه ولنسله في هذا الحرمان.
وثانيها : أنه
كانت هذه
الصفحه ٢٤٩ : عرفت اختيارية وغير اختيارية ، والأولى فضيلة لهم ؛ لأنهم هم الذين يتركون
داعية الذنوب فضلا عن نفسها
الصفحه ٣٠ : والعدم ، بل نسبته إلى نفسه ضروري بالوجوب ؛ لأن ثبوت الشيء لنفسه ضروري
وإلى العدم بالامتاع حيث أن امتناع
الصفحه ٣٩ : نفسه
وإلّا لكان الأمر بيده ، مع أن المعلوم خلافه. هذا مضافا إلى أنه يلزم منه مساواة
كلّ محدود مع غيره
الصفحه ٤٥ : الأفعال وبمعنى إحداث الكلام وتوهم الكلام النفسي
القديم لذاته تعالى وراء العلم والقدرة وغيرهما من الصفات
الصفحه ٥٧ :
أيضا واحدة ؛ لأن غيره تعالى معلول في حدوثه وبقائه له تعالى ، فكيف يمكن أن يخلق
شيئا أو يربّب نفسه أو
الصفحه ٦٠ : ممن ذهب إلى جواز الرؤية مع
نفي الجسمية هم الأشاعرة (٢) ثم ان الرؤية بالروح والنفس كالرؤية في المنام
الصفحه ٦٢ : صفات شريفة للشخص نفسه مناسبة لصفات
الله تعالى من بعض الوجوه (٢) ، وهكذا هنا روايات اخرى عن طرق العامة
الصفحه ٦٩ : عيادة المريض ـ مثلا ـ في نفسها عمل صالح يتقرب به
العبد إلى الله تعالى ، وليس هو تقربا إلى المريض يوجب أن
الصفحه ٧٥ :
وباقيها هي الحياة والقدرة والعلم والسمع والبصر والإرادة والكلام النفسي راجع شرح
التجريد وشرح الباب الحادي
الصفحه ٧٩ :
كان شيء آخر أم لا
، وهو قادر في نفسه سواء كان شيء آخر أم لا وهكذا ، وهذه الصفات هي الصفات
الحقيقية
الصفحه ٨٠ : حقايق عينية فهي خارجة عن الصفات التي يبحث عن
عينيتها مع الذات أو زيادتها عليها ، ولا كمال في نفس الإضافة
الصفحه ٨٦ :
نفس الموصوف. وأما
قوله : «فمن وصف الله سبحانه فقد قرنه» فهو ظاهر ؛ لأنه لما قرر كون الصفة مغايرة
الصفحه ٩١ : الفحص والبحث على غزارته وطول زمانه على
فرد نوع كامل متولد من فرد نوع آخر على أن يقف على نفس التولد دون