الصفحه ٢٧٠ : بل ضرورية لكل من اطلع على محتوى
الإسلام ، ولإرشاد الناس إلى هذه الحقيقة وردت الآثار والروايات الكثيرة
الصفحه ١٤٦ :
الثالث : ما دل على مؤاخذة الجهال والذم بفعل المعاصي المجهولة
المستلزم لوجوب تحصيل العلم ، لحكم
الصفحه ١٥٢ : الامتثال.
(٤) لأن الدلالة
على طرق الخير والإرشاد إلى ما فيه الصلاح ، والزجر عما فيه الفساد والضرر ، لطف
الصفحه ١٥٧ : بالعلم الحضوري قدرتنا على ايجاد الأفعال مع التمكن من الخلاف ، نحن نقدر
على التكلم مثلا ونتمكن من تركه
الصفحه ٧٦ : أيضا خلف في كونه كمالا
مطلقا وغير محدود بحد ونهاية.
فالحق هو ما صرح
به في المتن من كون صفاته عين ذاته
الصفحه ١١٢ :
مصلحته الشخصية ، فإنه يثير في نفسه السخط عليه فيدعوه ذلك إلى التشفي منه
والانتقام ، وأقل مراتبه ذمه على
الصفحه ١٩٦ : يفرغ عن الأمر قبل وقوعه ، فكل شيء ما دام لم يقع فله مجال التغيير
والتبديل ، وهذا الفكر يؤدي إلى سعة
الصفحه ٧٥ : وهو
عين الحد والنقص عليه ، ولا يناسب مع إطلاقه وكونه غير محدود بحد ونهاية ، هذا
مضافا إلى ما في حمل
الصفحه ١٧٩ : التفويض في
الأفعال التكليفية مردود بما عرفت من الأدلة العقلية والسمعية. هذا مضافا إلى خروج
الأحوال العارضة
الصفحه ١٥٥ : هذا إلّا لكونهم في طول وجود الرب
المتعال ، ومنه ينقدح فساد ما استدلوا به على مختارهم ، من ان التأثير
الصفحه ١٣٢ : إلى بعض ما
ذكر يؤول ما حكي عن أرسطو من أن الشرور الموجودة في العالم المادي لازمة للطبائع
المادية بما
الصفحه ٣٦ : الواجب من
دون حاجة إلى ابطال التسلسل قبله (١).
ولعل إليه يؤول ما
حكي عن الفارابي من أن الممكن سواء كان
الصفحه ١٣ : وغيرهما إلى
لزوم كون المعرفة عن دليل فلا يكفي العلم الحاصل من التقليد (٣).
وأورد عليه المحقق
الخوانساري
الصفحه ٢٥٤ :
لكنه أخص من
المختار.
وثانيا : إن الغرض
في إرسال الرسل هو إرشاد الناس إلى ما يصلح للداعوية
الصفحه ١٣٦ : ، وإليه يرشد ما روي عن جابر بن يزيد
الجعفي حيث قال : «قلت لأبي جعفر محمّد بن علي الباقر ـ عليهماالسلام