الصفحه ٢٤٠ : معجزا على دعواه ، فتفل فيه فصار ماؤه غائرا.
ثم إن المراد من
اشتراط التحدي ، هو أن يكون المعجز عقيب
الصفحه ١٦٩ : على أن كل شيء حتى المعاصي تحت قضائه وقدره ومشيته
واضحة.
ومنها : ما رواه
في الكافي عن حمزة بن حمران
الصفحه ١٣٣ : ذلك
من المصالح التي تترتب على الشرور (٢).
وإليه يؤول ما
ذكره الاستاذ الشهيد المطهري ـ قدسسره ـ من
الصفحه ١٤٧ :
واجبا غيريا ، مضافا إلى ما عرفت من الأخبار في الوجه الثالث ، الظاهرة في
المؤاخذة على نفس المخالفة
الصفحه ٤١ : ، وغير
ذلك من الامور العجيبة جدا.
هذا مضافا إلى ما
رأيناه في امورنا من مبدأ الولادة إلى آخر عمرنا من
الصفحه ٥٥ : ، فإن دليل الفطرة مثلا يدل على أن القلب لا يتوجه إلّا إلى حقيقة واحدة ،
كما يشهد له تعلق الرجاء عند تقطع
الصفحه ١٢٦ : بالنسبة إلى ما يوجد من الخير ، وإنما وجد الشر
القليل بتبع الخير الكثير» (١) فالنظام الموجود هو النظام
الصفحه ٦٧ : لِيُقَرِّبُونا إِلَى اللهِ زُلْفى) (١) ، (وَيَعْبُدُونَ مِنْ
دُونِ اللهِ ما لا يَضُرُّهُمْ وَلا يَنْفَعُهُمْ
الصفحه ٢٨٢ : المرسلين وأفضلهم كثيرة. منها ما روي في عيون أخبار
الرضا ـ عليهالسلام ـ من المأمون ، سأل علي بن موسى الرضا
الصفحه ١٥٦ : ؛ لأنه أراد أن يفعل
الإنسان ما يشاء بقدرته واختياره ، حتى يتمكن من النيل إلى الكمال الاختياري ،
فمقتضى
الصفحه ٢٧٧ :
الحافظ لغو ولا
يجتمع الحافظان في وقت واحد ، إلى غير ذلك من الآيات (١).
ومن جملة الروايات
الحديث
الصفحه ٩٣ : طاقة تحتاج إلى سبب خارجي ، فحديث غنى المادة عن العلة كذب محض (١).
وثالثا : أن خواص
واجب الوجود من
الصفحه ١٤٠ : عن أبي جعفر ـ عليهالسلام ـ قال : «ما من نكبة تصيب العبد إلّا بذنب وما يعفو الله
عنه أكثر
الصفحه ١١٠ :
الثالث : ما لا
علية ولا اقتضاء له بالنسبة إلى الحسن والقبح كالضرب فهو لا يتصف بهما ما لم يترتب
الصفحه ١٦٨ : الخير قدر بها على
الشر الذي نهاه عنه.
قال : فإلى العبد
من الأمر شيء؟ قال : ما نهاه الله عن شيء إلّا