الصفحه ٨٥ : الصفات السلبية عليه تعالى ككونه ليس بجسم ؛ لما مر من أنها ترجع إلى سلب
السلب ، وهو إيجاب الكمال ، إذ لا
الصفحه ١٧٠ : الله أو رد على
الله عزوجل» (٢).
ومنها : ما رواه في
التوحيد «جاء رجل إلى أمير المؤمنين ـ عليهالسلام
الصفحه ٩٥ :
ومما ذكر يظهر
أيضا سخافة ما ذهبت إليه الماركسية ، فإن فرضياتهم مبتنية على اصول مخدوشة مرّ ضعف
الصفحه ١٣٧ : كالانسان يولد وله يدان ورجلان وخمس
أصابع ، كما عليه الجمهور من الناس فأما ما يولد على خلاف ذلك فإنه لعلة
الصفحه ١٤١ :
معصومون؟ فقال : إن رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ كان يتوب إلى الله ويستغفر في كل يوم وليلة مائة مرة من
الصفحه ١١٦ : لحفظ المجتمع
ومراعاتهم ، يصلح هذا التطابق لتأييد ما حكم به العقل.
نعم لا مانع من
ادراج الأحكام
الصفحه ١٩٧ :
علم الناس ما في
القول بالبداء من الأجر ما فتروا عن الكلام فيه» (١).
نعم أشار المصنف
إلى ورود
الصفحه ١٧٥ : ، والقادر على ما أقدرهم عليه» (١) وهذا هو معنى الأمر بين الأمرين ، وذهب إليه المحققون من
علماء الإمامية على
الصفحه ١٦٧ : : «هو المالك لما ملكهم ، والقادر على ما أقدرهم عليه» يدل على أن قدرة
المخلوقين وتمكنهم من الفعل أو الترك
الصفحه ٢٥١ : الواقعية ، وإعداد مقدمات معها يمكن تربيتهم وتزكيتهم على ما هو الكمال
اللائق بمقام الإنسانية وسعادة الدارين
الصفحه ١٩٣ : الآخر من ظهور الشيء منه تعالى للغير ، على خلاف ما تقتضيه المقتضيات الغير
التامة والمعدات ، فلا استحالة
الصفحه ١٤٢ : مضافا إلى تطهير ذنوبه ارتفاع المقام والأجر والثواب. كما يدل عليه ما
روي عن الصادق ـ عليهالسلام ـ عن
الصفحه ١٢٣ : ) (٣) وهذا أيضا يدل على أن قبح ذلك مرتكز في العقول.
ومنها : الآيات
الدالة على تخطئة من حكم على خلاف ما
الصفحه ٢٢٦ :
لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ)
إلى غير ذلك من الآيات المصرحة والمشيرة إلى ما جبلت عليه النفس الإنسانية من
العواطف
الصفحه ٢٩٤ : وأرجعوا الأصحاب إلى الاستشهاد
بها بما هي من كتاب الله وهو دليل على حجية الكتاب ، فلو كان فيه احتمال