الصفحه ٩٢ : خاصا لا يمكن أن يتحقق بدون وجود ناظم حكيم ذي شعور.
هذا مضافا إلى أن
النظام المتطور أيضا من الممكنات
الصفحه ٢٨٦ : التحدي
بالنسبة إلى جميع أفراد البشر والجن على نحو واحد ؛ لأن الخطاب فيها على نحو
القضية الحقيقية فيشمل
الصفحه ٢٣٥ : ، لا بد له من أن يذعن اجمالا بعموم
الرحمة وقيام الحجة على أهل أمريكا وإن لم يعرف وجه ذلك تفصيلا ، وأن
الصفحه ٣٧ : في تبدل من صورة إلى
صورة ومن كيفية إلى كيفية ومن حال إلى حال ، ولا شيء في العالم المادي إلّا وهو
الصفحه ٧٢ :
بالأسانيد المتصلة الصحيحة الموجودة في مظانها (١).
هذا مضافا إلى عمل
أهل البيت ـ عليهمالسلام ـ من زيارة
الصفحه ١٠٢ : إلى أبي موسى الاشعري ، وكان علي بن اسماعيل من تلامذة
أبي علي الجبائي المعتزلي ، وتوفي ببغداد حوالي سنة
الصفحه ٧٨ :
وأما الصفات الثبوتية الإضافية
كالخالقية والرازقية والتقدم والعلية فهي ترجع في حقيقتها الى صفة
الصفحه ٣٢ : ذيل هذا البرهان (١).
نعم هذا البرهان
كما يدل على حاجة الممكن في حدوثه إلى المبدأ المتعالي ، كذلك
الصفحه ٣١ : خُلِقُوا مِنْ
غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخالِقُونَ) (١) يشير إلى ذلك.
وقد عرفت أن خلقة
الممكن بدون
الصفحه ٧٧ : العلم ولا غير ذلك من المعاني والأحوال» (١).
ثم إنه لا استيحاش
في صدق المفاهيم المختلفة على مصداق واحد
الصفحه ٧٩ : على وجود شيء آخر مضايف ، وراء الذات
كالرازقية والخالقية والتقدم والعلية والجواد ، لتقومها بالطرفين من
الصفحه ٢٢٣ : لمراعات سعادة الانسان في المعاد ، وعليه فالاحسن هو طريقة الشيخ وغيره من
الفلاسفة في اثبات النبوة ، ولكن
الصفحه ٨٨ : الحرية في إطلاق النفس في هذه الامور. وإما اشمئزازا من عمل بعض الداعين إلى
الدين كأرباب الكنيسة في عهد
الصفحه ٢٦٦ : إنكار نبوة من أنكره كفر في نفسه ؛
لأنه إنكار نبوة من ثبتت نبوته بالمعجزات ، كموسى وعيسى ـ على نبينا وآله
الصفحه ١٥٣ : .
وعلى هذا الأساس
المزعوم ذهبوا إلى أن أفعال العباد مخلوقة له تعالى ، من دون دخل للعباد ، نعم
يطلق على