الصفحه ٢٣٤ : الجواب عمن أنكر شمول دعوة الأنبياء لبعض القارات
بقوله :
«ما كنت أظن أحدا
يقدم على هذه الدعوى النافية
الصفحه ١٢٠ : الاحتمالات ما
ذهب إليه جماعة من المفسرين ، من أن المراد أن الله سبحانه لما كان حكيما على
الاطلاق كما وصف به
الصفحه ١٠٦ :
مغصوبة يجب عليه
الخروج عنها ، وإن كان غصبا ؛ لاشتماله على أقل الضررين ـ إلى أن حكى جواب الحكماء
عن
الصفحه ٢٨١ : ـ عليهمالسلام ـ فمع وجودهم لا حاجة إلى النبي الجديد أصلا ، ولعله لذا
ختم النبوة (٢).
ومنها : أن لازم
ختم
الصفحه ٢٥٥ : لا يخفى.
ومنها ما في متن «تجريد
الاعتقاد» أيضا من لزوم الإنكار على النبي لو لم يكن معصوما وهو حرام
الصفحه ٢١ : غيبته ، وهو الحاكم والرئيس المطلق ، له ما للإمام
في الفصل في القضايا والحكومة بين الناس ، والراد عليه
الصفحه ٤٩ : ، فهو واجد لأعلاها ، فإنه
في رتبة العلة بالنسبة إلى غيره من الموجودات ، ومعطي
الصفحه ١٠ : ما فيه ضرر النفس وهلاكها ، والضرر الاخروي على
تقدير ثبوته ضرر خطير ، فاحتماله يوجب لزوم دفعه وإن كان
الصفحه ٢٢٩ : الإنسان إلى الرسل والأنبياء ، لأن يتضح صغرى القياس ، وحيث كان غاية
الغايات من إرسال الرسل عنده ، هو بلوغ
الصفحه ٤٦ : الموجودات ، والمطلوب هو إثبات غير المحدود من العلم له تعالى. اللهم
إلّا إن يقال : إن النظر إلى الدقائق
الصفحه ٦٥ : وجوده وفاعليته ، ما شاء الله ولا حول ولا قوة إلّا
بالله العلي العظيم.
ثم إذا عرفت أن
الفاعلية بتقدير
الصفحه ٤٢ : منبهات بالنسبة إلى ما تسوق
إليه الفطرة من المعرفة القلبية نوّر الله قلوبنا بنور الإيمان وثبتنا عليه إلى
الصفحه ٢٦٣ :
بخلاف ما إذا اعتبرنا الأكملية فيها ، فإن عدم الأكملية لا يكون من المنفرات إذا
كان متصفا بالكمال فيها
الصفحه ١٣١ : في الجواب
: بأن المراد من الشر في أمثال ما ذكر هو الشر القياسي والاضافي لا الشر الحقيقي
ومن المعلوم
الصفحه ٢٦٩ : والعصور ، لا تتغير
، ولا تتبدل ، وجامعة لجميع ما يحتاجه البشر من النظم الفردية والاجتماعية
والسياسية