الصفحه ٢١٧ : لكان لهم العذر
والحجة على الله ، لعدم تمكنهم من النيل إلى السعادة بدون وساطة الأنبياء ، ولكن
ارسال
الصفحه ٨٤ :
ولا ينقضي العجب من قول من يذهب إلى
رجوع الصفات الثبوتية إلى الصفات السلبية لما عزّ عليه أن يفهم
الصفحه ٢٩٥ :
خامسها : الروايات الدالة على المراجعة إلى القرآن والاستضاءة بنوره
، إذ مع التغيير والتبديل لا مجال
الصفحه ٢٧٢ :
لنفسه وأشباهها من
أول اسس دين الإسلام ، والمسلمون قد ودعوها من قديم أيامهم إلى حيث نحن الآن
الصفحه ١١١ : انضمام جهة القبح إليه فالصدق ما لم
ينضم إليه جهة القبح مقتض للحسن ؛ لصدق العدل عليه ، والعدل يكفي للتوسيط
الصفحه ٢٧٥ : به ، فهو يدل بهذا الاعتبار على
أن محمّدا ـ صلىاللهعليهوآله ـ بالنسبة إلى الأنبياء ما يختم به
الصفحه ٨٦ : جاهلا به. وضم هذه المقدمة إلى نتيجة ما
قبلها ينتج أن من وصف الله سبحانه فقد جهله ، وحينئذ يتبين المطلوب
الصفحه ١٨٤ : ليخطئه وما أخطأه لم يكن ليصيبه» (٢).
ومنها : ما عن تحف
العقول عن أبي محمّد الحسن بن علي ـ عليهماالسلام
الصفحه ١٣٠ : التي اشترط تأثيرها ؛ لعدم وجوده فلا تغفل.
وإليه يؤول ما
قاله العلّامة الطباطبائي ـ قدسسره ـ من : «أن
الصفحه ٣٠٧ : بالتهمة
في جميع ما ينقلون عن أنبيائهم من المعجزات ، ليس بسديد ، بل اللازم هو المراجعة
إلى كتبهم المختلفة
الصفحه ٦٢ : خلق آدم على صورته» (١). ومضافا إلى أن من المحتمل أن المراد منه أن الله تعالى
خلق آدم على الصورة
الصفحه ٣٠٤ : ـ صلىاللهعليهوآله ـ وكراماته من نحو ما ذكرناه وغيره إلى أكثر من ثلاثة آلاف
، وأن الكثير منها في عصره وما بعده هو قسم
الصفحه ١٧٢ : الرواية
الشريفة على ارتفاع مكانتها ولطف مضمونها يتضح بها جميع ما ورد في الباب من مختلف
الروايات وكذا
الصفحه ٨٧ : إلى الصفة المتحدة مع الذات ، كما أن النفي يرجع إلى
الصفات المحدودة الزائدة على الذات فلا منافاة
الصفحه ٢٦ : لبيان كيفية في الخلقة كالجلسة فالمراد من
فطرة الإنسان هي كيفية في خلقة الإنسان وهي ترجع إلى كيفية في