الصفحه ٢٦٤ : وصغائرها ؛ لأن النفوس إلى من لا يعهد منه
قط في حال من الأحوال قبيح لا صغير ولا كبير ، أسكن وأميل ممن كان
الصفحه ٣٨ : ء
بعضها مع بعض ، يكفيك ما تراه في بدنك من القلب والسمع والبصر وجهاز الهاضمة وجهاز
التناسل والتوالد والعروق
الصفحه ٢٧ :
نرى أنفسنا عند
عدم إشباع كمال من الكمالات غير آيسين من النيل إلى كمال فوقه إلى أن ينتهى إلى
كمال
الصفحه ١٦٦ : يدل على أن القرآن الكريم
كتاب وحي نزل من الله تعالى على رسوله ، وأن من خوطب به أدرك كمال الادراك ما
الصفحه ١١ : في تعليقته على
فرائد الاصول (١).
ثم بعد ما عرفت من
وجوب المعرفة والتصديق والتدين فاعلم أن النظر
الصفحه ١٦٠ : مضافا إلى أنه لو لم يكن العبد مستقلا في
فعله لما صح مدحه وذمه ، على أن المستفاد من الآيات الكثيرة هو
الصفحه ١٠٩ : ، وتقريبه أن عناوين الأفعال
بالنسبة إلى الحسن والقبح على ثلاثة أقسام :
الأول : ما هو علة
للحسن والقبح
الصفحه ٢٨٧ : منها كل منهم
بمقدار حظه من الرقي» (٢). وعليه فكان الأولى هو أن يشير المصنف إلى هذه النكتة ،
فإنه لا ريب
الصفحه ١٢٤ : لِيَعْبُدُونِ)
الذاريات : ٥٦ إلى غير ذلك من الآيات الكريمة. سبحانك ما خلقت هذا باطلا
الصفحه ١٢١ :
علوا كبيرا (١).
ومنها ما ذهب إليه
العلّامة الطباطبائي ـ قدسسره ـ من أن الله سبحانه ملك ومالك
الصفحه ٢٠٤ : إلى شيء ، ولذلك ذهبوا إلى أن
العلة الغائية متحدة مع العلة الفاعلية فيه تعالى ، إذ لا غاية وراء ذاته
الصفحه ٤٤ : .
والدليل الإجمالي
على تنزيهه تعالى عنها ، هو ما عرفت من أن المبدأ المتعال واجب الوجود ولا حد ولا
نقص ولا
الصفحه ١٩٢ : » (٢).
______________________________________________________
وإمكانه في حق
الإنسان واستحالته في حقه تعالى فلا ايراد عليه.
وكيف كان ، فلا
وجه بعد ما عرفت من أعمية
الصفحه ٧١ : )
ـ الحج : ٣٢.
فكل هذه أعمال صالحة ثبت من الشرع
استحبابها ، فإذا جاء الإنسان متقربا بها إلى الله تعالى
الصفحه ٢١٠ :
الأعرابي : يا نبيء الله بالهمز ، أي الخارج من مكة إلى المدينة ، أنكره عليه ،
فقال : لا تنبر باسمي ـ أي لا