الصفحه ١٢٦ : في شرح الاشارات : «الشر يطلق على امور عدمية من حيث هي غير مؤثرة
كفقدان كل شيء ما من شأنه أن يكون له
الصفحه ٢١١ : الإنسان المخبر عن الله تعالى بغير واسطة أحد من
البشر. قال في شرح الباب الحادي عشر : «فبقيد الإنسان يخرج
الصفحه ٢٣٢ : شرحه : «والدليل على وجوبه أنه يحصل غرض المكلف ،
فيكون واجبا ، وإلّا لزم نقض الغرض. بيان الملازمة : أن
الصفحه ٢٣٩ : (١).
قال الفاضل
الشعراني في شرح العبارة : «أن المراد من ذكر خرق العادة هو اخراج نوادر الطبيعة
كالطفل الذي
الصفحه ٢٥٩ : ، الخ» وتبعه العلّامة الحلي في
شرحه (١) وهكذا صرح المحقق اللاهيجي ـ قدسسره ـ بوجوب اتصاف النبي بالصفات
الصفحه ٢٦٢ : الحلي ـ قدسسره ـ في شرح تجريد الاعتقاد : «ويجب أن يكون النبي في غاية
الذكاء والفطنة وقوة الرأي ، بحيث
الصفحه ٣١٧ :
التجريد وشرحه........................................... ١٦٤
اعتقادنا في الأمر بين الأمرين
الصفحه ٢٥٠ : ـ قدسسره ـ : «ذهبت الإمامية كافة إلى أن الأنبياء معصومون عن
الصغائر والكبائر ، منزهون عن المعاصي ، قبل
الصفحه ١١ : في تعليقته على
فرائد الاصول (١).
ثم بعد ما عرفت من
وجوب المعرفة والتصديق والتدين فاعلم أن النظر
الصفحه ١٣ : الباب
الحادي عشر.
(٣) أنيس الموحدين :
ص ٣٩.
(٤) راجع مبدأ ومعاد
: ص ١١.
(٥) راجع فرائد
الاصول
الصفحه ٢٠ : » والأدلة الشرعية هي الكتاب الكريم والسنة والإجماع والعقل على التفصيل
المذكور في كتب اصول الفقه.
وتحصيل
الصفحه ٢٧ : :
كتاب الإنسان والفطرة ص ٣٧.
(٣) راجع اصول فلسفة
: ج ٥ ص ٤٦.
الصفحه ٣٦ : إلى محدث ، ليس
بجسم ولا جسماني وهو الواجب تعالى ،
__________________
(١) اصول فلسفة : ج ٥
ص ١٠٠
الصفحه ٥٣ :
؛ لأنه عليم بفعلنا ولم نتوكل إلّا عليه ؛ لأنه يقدر على كل شيء وهكذا تترتب
عليهما الاصول الاخلافية القيمة
الصفحه ٦٢ : للتشكيك والترديد فيها. هذا مضافا إلى أن الظن لا
يغني في الاصول الاعتقادية كما لا يخفى