الصفحه ٥٧ :
غيره ليس إلّا من
الممكنات ، وحيث إن الممكنات موجودة به تعالى فكلها في طول الله تعالى لا في عرضه
الصفحه ٦٣ :
٢ ـ عقيدتنا في التوحيد
ونعتقد بانه يجب توحيد الله تعالى من
جميع الجهات ، فكما يجب توحيده في
الصفحه ٩٨ :
تعالى بفعل حسن
وجميل ، وتنزيهه عن الظلم والقبيح ، وبالجملة فكما أن التوحيد كمال الواجب في ذاته
الصفحه ١١١ :
والحكم في مثلهما
ثابت ولا تبديل ولا تغير فيه ، وبه يظهر أن الاصول الأخلاقية أو المحسنات
والمقبحات
الصفحه ١٤٦ : العقل بوجوب التحرز عن مضرة العقاب. مثل قوله ـ
صلىاللهعليهوآله ـ في من غسل مجدورا (١) أصابته جنابة فكر
الصفحه ١٤٧ :
ونعتقد أنه تعالى لا بد أن يكلف عباده ،
ويسن لهم الشرائع ، وما فيه صلاحهم وخيرهم ، ليدلهم على طرق
الصفحه ١٨٧ :
أبا جعفر عمل في
هذا الباب على أحاديث شواذ ، لها وجوه يعرفها العلماء متى صحت وثبتت أسنادها ، ولم
الصفحه ١٩٥ :
والصحيح في ذلك أن نقول كما قال الله
تعالى في محكم كتابه المجيد : (يَمْحُوا اللهُ ما
يَشا
الصفحه ٢٤٥ : للعلم بنبوته ، وإلّا فهو فضل في حق من عرف ، ولكن حيث لم يعرف أكثر الناس
بهم إلّا بالتعريف ، فاللازم هو
الصفحه ٢٥٠ :
الثاني : في مختار الإمامية ، ولا يذهب عليك أن مذهبهم في عصمة
الأنبياء هو عدم جواز صدور الذنب منهم
الصفحه ٢٨٧ : بعد ذلك ـ إلى أن قال ـ : وأين أنت عن جامعيته واستقامته في جميع ذلك من
دون أن تعترضه زلة اختلاف أو عثرة
الصفحه ٣٠٤ :
قطعت إذ تفل عليها
، ويد معاذ بن عفراء في بدر ، وإخباره في القرآن الكريم بأن الله كفاه المستهزئين
الصفحه ٣١٦ :
مذهب الفلاسفة في
الشرور............................................... ١٢٦
أقسام الشر
الصفحه ٣٧ :
دفعا للدور
والتسلسل.
أما الصغرى فهي
واضحة بعد ظهور التغيرات في الأشياء المادية ، فإنها لا تزال
الصفحه ١٠٧ :
ويستفاد من
كلماتهم امور :
١
ـ إن محل النزاع في
الحسن والقبح العقليين بين العدلية والأشاعرة