الصفحه ٧٠ : إقامة المأتم أو التوسل أو
الاستشفاع بهم تعظيم لغيره تعالى وهو شرك في العبادة ، وفيه منع واضح ؛ لأن
الصفحه ٢١٣ :
ثم إن الفرق بين
النبي والرسول كما في تفسير الميزان هو أن النبي ، هو الذي ببيّن للناس صلاح
معاشهم
الصفحه ٣٠١ :
اليمامة ذلك ،
فسألوا مسيلمة لما قل ماء بئرهم ذلك ، فتفل فيها فذهب الماء أجمع ، ولما نزل قوله
تعالى
الصفحه ١٢٦ : الأتم والأحسن الذي علمه تعالى
وأوجده على وفق علمه كما قال الشيخ أبو علي ابن سينا في الاشارات : «اشارة
الصفحه ١٨٢ : ابن نباتة قال : «إن أمير المؤمنين ـ عليهالسلام ـ عدل من عند حائط مائل إلى حائط آخر ، فقيل له : يا
الصفحه ٢٤٤ : . وكيف كان فقد أفاد وأجاد الامام البلاغي ـ قدسسره ـ حيث قال : «إن الذي يحتاج إليه في تصديق الرسالة
الصفحه ٥٩ : ، ولكن له أن يعرفه بالمفاهيم المذكورة مع سلب خصائص
الممكنات عنه (٢).
قال ابن ميثم
البحراني : «إن ذات
الصفحه ٧٣ :
أبي طالب ، وعمه
الحمزة ، وابن عمه جعفر ، والحسين بن علي ـ عليهماالسلام ـ بعد إخبار جبرئيل بقتله
الصفحه ٨٥ :
الاطلاق الوجودي ، وهو عين الكمال ومحضه. وبقية الكلام في محله (١).
(٧) لقد أجاد في
توضيح فقرات الخطبة ابن
الصفحه ٢٩٦ :
سورة اسم مخصوص
معروفة به في زمانه ـ صلىاللهعليهوآله ـ بحيث إذا قال النبي ـ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٩٧ :
سلف إلى زمان
النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ.
وقال في البيان : «وقد
أطلق لفظ الكتاب على القرآن
الصفحه ٢٢٣ :
إذ الاكتفاء بذلك
في تعليل الرسالة في قوة حصر لزوم الرسالة والبعثة في الإنسان الاجتماعي ، مع أنه
الصفحه ٤٧ :
ومعلوم له ، وهذا العلم الفعلي يتجدد بتجدد الفعل ، بخلاف علمه في مرتبة الذات ،
فإنه عين ذاته ولا تجدد فيه
الصفحه ٦٧ :
واجبة
أو غير واجبة ، في الصلاة وغيرها من العبادات. ومن أشرك في العبادة غيره فهو مشرك
كمن يرائي في
الصفحه ١٣٧ :
هو التساوي في
النوع لزم أن لا يوجد إلّا الإنسان مثلا ، فلا يمكن له أن يعيش ، إذ لا شيء آخر ،
حتى