الصفحه ٧٢ :
بالأسانيد المتصلة الصحيحة الموجودة في مظانها (١).
هذا مضافا إلى عمل
أهل البيت ـ عليهمالسلام ـ من زيارة
الصفحه ٨٤ : (٦).
______________________________________________________
حميد قال : سئل
علي بن الحسين ـ صلوات الله عليه ـ عن التوحيد فقال : إن الله عزوجل علم أنه يكون في آخر
الصفحه ٨٦ : فقد اعتبر في مفهومه أمرين :
أحدهما الذات ، والآخر الصفة. فكان واجب الوجود عبارة عن شيئين أو أشيا
الصفحه ٩١ : التطور على فرض صحتها في مورد ، لا دليل على عمومها وشمولها ؛ لأن التجربة
لا تقدر على إثبات القاعدة
الصفحه ٩٧ :
٤ ـ أن يكون عالما به وغير مجبور عليه ،
ولا يحتاج إليه ، فينحصر في أن يكون فعله له تشهيا وعبثا
الصفحه ١٠٣ : الزيدية والمحكمة (٢) ، ونفر من أصحاب الحديث ، وخالف فيه جمهور العامة وبقايا
ممن عددناه ، وزعموا أن الله
الصفحه ١٠٤ :
يحسن بعض الأفعال
، كالصدق النافع والعدل ، وقبح بعضها كالظلم والكذب الضار ، والشرع أيضا يحكم بها
في
الصفحه ١٠٩ : (١) والمحقق السبزواري من منع التغير في ناحية الحكم العقلي
ومن انحصار الاختلاف والزوال في ناحية الموضوع
الصفحه ١٣٤ : (١).
وهذه الفوائد وإن
أمكن المناقشة في بعضها كفائدة موت بعض الأفراد لاستعداد المادة لحياة الآخرين ؛
لإمكان
الصفحه ١٤٣ :
٥ ـ عقيدتنا في التكليف
نعتقد أنه تعالى لا يكلف عباده إلّا بعد
إقامة الحجة عليهم ، ولا يكلفهم
الصفحه ١٤٥ :
أما الجاهل المقصر في معرفة الأحكام
والتكاليف فهو مسئول عند الله تعالى ومعاقب على تقصيره ، إذ يجب
الصفحه ١٥٤ : عدم درك معنى التوحيد الأفعالي ، وتخيلوا أنه لا يمكن
الجمع بين التوحيد الافعالي وسببية الأشياء.
وفيه
الصفحه ١٦٩ : تعالى : (لِيَبْلُوَكُمْ
أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً) (١).
ومنها : ما رواه
في الخصال وغيره من الحسين بن
الصفحه ١٧٣ : الاختيار ويسلكوا مسلك
الكمال والصلاح ، فلا يخرج شيء في التكوين ، عن ارادته ومشيته ، غايته أن بعض
الامور
الصفحه ١٩٨ : يكذب نفسه ، ولا ملائكته ولا رسله ، وعلم عنده مخزون يقدم فيه ما يشاء ويؤخر
ما يشاء ويثبت ما يشا