الصفحه ٢٣٩ :
(١).
______________________________________________________
(١) ينبغي هنا ذكر امور :
أحدها : أن الإعجاز في اللغة بمعنى فعل أمر يعجز الناس عن الإتيان
بمثله ، وفي
الصفحه ٢٤٠ : ،
لأنه حينئذ يكون شاهد كذب المدعى ، كما حكي في المسيلمة الكذاب ، حيث إنه أراد
ازدياد ماء البئر ليكون
الصفحه ٢٥٩ :
٥ ـ عقيدتنا في صفات النبي صلىاللهعليهوآله
ونعتقد أن النبي كما يجب أن يكون معصوما
، يجب أن
الصفحه ٢٨١ :
كائن فيما بيني
وبين قيام الساعة» (١).
ثم لا يذهب عليك
أن الاصول والقواعد الكلية المبيّنة في
الصفحه ٢٨٩ :
له لحلاوة ، وإن
عليه لطلاوة (حسن وبهجة) وإن أسفله لمغدق (من اغدق : اتسع وكثر فيه الخير) وإن
أعلاه
الصفحه ٢٩٠ : يَأْتِهِمْ تَأْوِيلُهُ) (٢) فإنها ظاهرة في أن الذي يوجب استحالة اتيان البشر بمثل هذا
القرآن ، وضعف قواهم وقوى
الصفحه ٢٩٢ :
بين أيدينا نتلوه هو
نفس القرآن المنزل على النبي ، ومن ادعى فيه غير ذلك فهو مخترق كاذب ، أو مغالط
الصفحه ٢٩٨ : والأنصار ، لما خشي الفتنة عند اختلاف أهل العراق والشام في حروف
القراءات ، فأما قبل ذلك فقد كانت المصاحف
الصفحه ٣١٥ : .......................................................... ٨٠
رجوع الصفات السلبية
إلى الثبوتية........................................... ٨٢
سورة التوحيد في
الصفحه ١٠ : يتحمله العقلاء في امورهم هو الحقير من الضرر أو الضرر المنجبر بفائدة مهمّة
لا الخطير والكثير منه ، لا سيما
الصفحه ١٤ :
ولا يصح عندنا تقليد الغير في ذلك مهما
كان ذلك الغير منزلة وخطرا (٢).
وما جاء في القرآن الكريم من
الصفحه ١٨ :
٢ ـ عقيدتنا في التقليد بالفروع
أما فروع الدين وهي أحكام الشريعة
المتعلقة بالأعمال ، فلا يجب فيها
الصفحه ٤١ :
ـ مضافا إلى النظم
والتناسب الموجود فيه ـ أنه تحت تدبير شاعر حكيم بحيث يهدي كلّ موجود إلى وظائفه
الصفحه ٧٩ :
كان شيء آخر أم لا
، وهو قادر في نفسه سواء كان شيء آخر أم لا وهكذا ، وهذه الصفات هي الصفات
الحقيقية
الصفحه ١٠٠ : أن وضع الشيء في غير محله عبث وقبيح ، فمن لا يفعل القبيح ولا يترك الحسن ،
يعدل في حقوق الناس ، ويكون